
بقلم أبو السوس (صلاح منصور)
المُذهل في الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة ليس فقط شراسة الحرب، بل ما يذهل أيضا الدعم المادي والمعنوي العلني الذي يتلقاه العدو الصهيوني ممن يسمى ب((الأنظمة المعتدلة)) في الشرق الأوسط. فالتعامل بين الأنظمة المعتدلة والعدو الصهيوني دائماً كان معروفاً ولكنه مستتراً، لكن المفاجئ في هذه الحرب هو شفافية التعامل ضد شعبنا المُحاصر.
في بداية عام 2006، قام الفلسطينيون بإنتخاب حماس في الضفة الغربية وقطاع غزة في إنتخابات نزيهة مراقبة دولياً، وفي المُقابل قامت ما تسمى بالأنظمة المعتدلة بالتعاون مع القوى الغربية والإسرائيليين (ما اُسميه ب"محور الشر") على إحباط هذه الإرادة الشعبية (إقرأ المقالات المبوبة في قسم روابط ذات صلة في أسفل المقال). فبعد ظهور نتائج الإنتخابات قام الإحتلال الإسرائيلي بالقبض على معظم ممثلي حركة حماس المُنتخبين في الضفة الغربية وضرب "محور الشر" حصار غير معهود على إرادة الشعب الفلسطيني خاصةً في قطاع غزة. أنا لست من حماس ولا مروجاً لأفكارها ولكن أظن أنه يجب علينا النظر عن قرب لأسباب تعامل الأنظمة المعتدلة الصارخ مع "محور الشر"، فبرأيي لا بد أن يكون هنالك تفسير آخرعدا عن كونهم عملاء ينفذون ما يملى عليهم؛ فكونهم دمى وعملاء لا يفسر تواطؤهم مع ما يحدث في غزة الصمود.
أنظمة الإعتدال في الشرق الأوسط تعلم كل العلم بأنها أنظمة هشة وضعيفة (وذلك لإنعدام الشعبية لسلطتها) على الرغم من قوة أجهزتها الأمنية الموجودة لحماية هذه الأنظمة، فهذه الأجهزة الأمنية ليست موجودة لحماية الوطن من تهديدات خارجية بل موجودة لحمايتها من نقمة شعوبها. فالأنظمة الإعتدال تنظر لممارسة الشعب الفلسطيني للديموقراطية كأمراً خطيراً، فغزة المقاومة التي يسودها القانون وينعدم فيها الفساد تعد رسالة خطرة بنظر قوى الإعتدال لأنها قد تنتشر خارج حدود غزة. هذا يُفسر تهافت الرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس المصري حسني مبارك على تقديم الغطاء المعنوي والمادي --بإغلاق المعابر وتوفير المعلومات الإستخباراتية-- للعدو الصهيوني ضد شعبنا الحر في غزة هاشم. إن إستهداف إسرائيل للأجهزة المدنية في حربها على غزة: كمغافر الشرطة، والجامعات والسجون ووزارتي العدل والتعليم ومخازن الوقود كان بهدف تقويض سيادة القانون. فالهدف الرئيس من خلف هذا العدوان هو قمع الإرادة الفلسطينيية وإجبار الشعب الفلسطيني على الخنوع سواءاً كانت حماس في السلطة أم لا، فقبل إنتخاب حماس كانت "قوى الشر" والأنظمة المعتدلة تمارس نفس السياسة مع الرئيس الراحل ياسر عرفات ولكن بدرجة أقل سفوراً.
الشعب العربي فقد الأمل بالعالم الغربي الذي يروج لمبادئ الحرية وحقوق الإنسان والديموقراطية؛ فهم أول من يتخلى عن تلك المبادئ عندما تتعرض مصالحهم للتهديد. فمصالح القوى الغربية في الشرق الأوسط واضحة وهي: حماية الدولة الصهيونية سياسياً وعسكرياً وذلك تعويضاً منهم عن المحارق والمعاداة للسامية التي مارسوها ضد مواطنيهم اليهود، وتأمين مصادر الطاقة (كالنفط والغاز الطبيعي) لأسواقها، وأما حماية الحريات وحقوق الأنسان وسيادة القانون والديموقراطية فكل ذلك أمراًً ثانوياً، والدليل على ذلك ما يحدث الآن في غزة فهو تجسيداً لهذه السياسة الغربية المنافقة. فالمهين والمُحرج لي كعربي تهافت الأنظمة المعتدلة على مساعدة العدو الصهيوني باعتدائه على شعبنا المُحاصر في غزة.إن هذا التهافت يدل على إرتباك وخوف غير معهود للأنظمة المعتدلة من رسالة غزة المقاومة التي يسودها القانون والديموقراطية. قد يرى البعض أن هذه الأنظمة لا تبالي بالرأي العام العربي، فهذا صحيح الى حد بعيد ولكن ما نشهده الأن تصرف يآئس سافر غير مسبوق يدل على إرتباك وتخبط لأنها أنظمة هشة باتت مهددة. فإنتشار رسالة غزة الأحرار في الوسط العربي أصبحت أمر يهدد سلطتهم الدكتاتورية ويجب إستإصالها مهما كان الثمن.
عندما لم يكلل الحصار المفروض على غزة بإسقاط حكومة حماس، إختار المتآمرون إستخدام الجيش الصهيوني لإضعاف، إن لم يكن تدمير، سلطة حماس في غزة. فأنظمة الإعتدال و"محور الشر" يرون أن النفوذ الأمريكي في الشرق الأوسط سيشهد إنكماش بسبب فشلها العسكري في العراق وبسبب إنكنماشها الإقتصادي مما سيؤثر على سياساتها الخارجية.
وأخيراً أود أن أنهي بما كتبه دفيد بن غوريون (أول رئيس وزراء صهيوني) بمفكرته في 11 نوفمبر 1948:
"دعونا نعترف بالحقيقة: إننا هزمنا الجيوش العربية ليس لأننا قمنا بالعجائب، ولكن لأن الجيوش العربية جيوش عفنة وقيادتها فاسدة. فهل سيستمر للأبد على هذا العفن؟" ( Simha Flapan ، ص 238)
أقول لبن غوريون أن هذا العفن بدأ يزول وأننا نرى مؤشرات إعصار
سياسي يقترب من الشرق الأوسط. روابط ذات
صلة
شارك بتعليقك
عبد الباري عطوان
استقالة السيد محمد الغنوشي رئيس وزراء تونس تجاوبا مع مطالب الثوار التونسيين في مظاهراتهم الاحتجاجية التي طالبت وما زالت، بازالة كل رجالات النظام السابق من السلطة تؤكد ان مفهوم 'التغيير المتحكم به' الذي طرحه توني بلير رئيس وزراء بريطانيا الاسبق، والصديق الحميم لاسرائيل قد سقط في تونس على الاقل، وفي طريقه للسقوط في مصر. والمأمول ان نرى حكومة احمد شفيق التي اقسمت يمين الولاء امام الرئيس المخلوع حسني مبارك تواجه المصير نفسه.
الغرب بقيادة الولايات المتحدة الامريكية يريد تغييرا سطحيا، يغير وجوها ولا يغير انظمة وسياسات، لتحقيق هدفين اساسيين: الاول الحصول على نفط رخيص دون اي انقطاع، والثاني بقاء اسرائيل دولة نووية عظمى.
فاللافت ان العواصم الغربية لم تبد اي تعاطف حقيقي مع ثورة الشعب الليبي الا بعد حدوث انخفاض في صادرات النفط الى ما يقرب النصف (ليبيا تنتج 1.6 مليون برميل يوميا) وارتفاع اسعاره فوق المئة وعشرة دولارات للبرميل. واللافت ايضا ان السيدة هيلاري كلينتون لم تبد التعاطف المتوقع مع انتفاضة الشعب البحريني، ولم تنطق بكلمة واحدة تجاه انتفاضة الشعب العراقي المتواصلة سواء في بغداد والانبار والموصل ومناطق عراقية اخرى، او في السليمانية ضد فساد حكومة السيد جلال الطالباني وحزبه.
عدم تعاطف السيدة كلينتون مع انتفاضتي العراق والبحرين يعود الى العامل النفطي بالدرجة الاولى، فالعالم الغربي لا يمكن، بل لا يستطيع، ان يتحمل انقطاعا في امدادات النفط العراقي، وبدرجة اقل، النفط البحريني، بالتزامن مع الغموض الذي يلف النفط الليبي حاليا، لان هذا قد يرفع اسعار النفط الى اكثر من مئتين او ثلاثمئة دولار للبرميل الواحد، الامر الذي سينسف كل المحاولات الدؤوبة التي تبذل حاليا، وتنفق فيها تريليونات الدولارات، لاخراج الاقتصاد الغربي من حال الركود الذي يعيشه حاليا.
ولعل من المفيد الاشارة الى انه في الوقت الذي ابدت فيه الادارة الامريكية تعاطفا كاذبا مع ثورات الشعوب العربية في تونس وليبيا ومصر، استخدمت حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار تقدمت به المجموعة العربية في مجلس الامن الدولي بطلب من السلطة الفلسطينية يدين الاستيطان الاسرائيلي في الاراضي المحتلة، وهو استيطان غير مشروع ووصفته السيدة سوزان رايس سفيرة امريكا في الامم المتحدة بانه يعرقل عملية السلام في المنطقة.
' ' '
وفي الاطار نفسه يمكن الاشارة الى البرود الامريكي الغربي الملحوظ تجاه انتفاضة الشعب اليمني، ومن المؤكد ان العامل النفطي ليس سبب هذا 'البرود'، وانما تنظيم 'القاعدة' حيث تعول الادارة الامريكية كثيرا على النظام اليمني للتصدي لهذا التنظيم والتعاون مع الحرب التي يشنها الغرب بقيادة الولايات المتحدة لاجتثاثه تحت عنوان 'الحرب على الارهاب'.
العالم الغربي كان يعلم جيدا ان النظام الليبي نظام غارق في الفساد، ويملك سجلا سيئا على صعيد انتهاك حقوق الانسان، واضطهاد الشعب الليبي ومصادرة جميع حرياته وحقوقه الاساسية في العيش الكريم، ولكنه لم يتردد مطلقا في فرش السجاد الاحمر للعقيد معمر القذافي، والاحتفاء به ضيفا عزيزا مكرما في قمة دول الثماني الصناعية الكبرى التي انعقدت في مدينة اكويلا الايطالية قبل عامين فقط، جنبا الى جنب مع قادة امريكا وبريطانيا وايطاليا وفرنسا واليابان والمانيا والصين وروسيا، واصبح صديقا حميما لبلير، وزارته كوندوليزا رايس في خيمته بطرابلس، وفعل الشيء نفسه سيلفيو برلوسكوني الايطالي، ونيكولا ساركوزي الفرنسي والقائمة تطول.
كلمة السر التي حولت العقيد الليبي من ارهابي مجرم الى صديق حميم في اقل من عامين هي النفط، وارصدة ليبيا التي تزيد عن مئتي مليار دولار، وصفقات البيزنس، والكعكة التجارية الضخمة التي تتمثل في اعادة بناء دولة لا توجد فيها بنى تحتية ولا فوقية، حولها زعيمها الى حقل تجارب لنظرياته الفاشلة المدمرة.
مجرد ان تخلى العقيد القذافي عن برامجه النووية، وترسانته من الاسلحة البيولوجية والكيميائية، وفتح حوارات مع الاسرائيليين من خلال قنوات سرية وعلنية، وفضح انشطة العالم النووي الباكستاني المسلم عبد القدير خان ومساعداته التقنية والعلمية لدول مسلمة في مجال الذرة، بتنا نرى خيمته تنصب في جميع العواصم الغربية مع كل الديكورات الاخرى المصاحبة لها مثل النوق (القذافي كان يحب حليب النوق طازجا) والحارسات الثوريات الجميلات، والدروس لشرح الشريعة والاسلام للاوروبيات الفاتنات.
الديمقراطية وحقوق الانسان والحريات تحتل مكانا مهما في اجندات الزعماء الغربيين، ولكنها تتقدم وتتراجع حسب المصالح التجارية، واسعار النفط، فقد كان مفاجئا ان نرى ديفيد كاميرون رئيس وزراء بريطانيا يزور معرض ايدكس للسلاح في ابو ظبي على رأس وفد من ممثلي صناعة الاسلحة البريطانية للترويج لهذه الصناعة، وعقد صفقات مع حكومات عربية ديكتاتورية فاسدة بمليارات الدولارات.
' ' '
ما يثير الغيظ، غيظي انا على الاقل، ان المستر كاميرون كان يبدي دعمه للديمقراطية والثورات الشعبية المطالبة بها، وهو يتفاوض مع زعماء الانظمة التي من المفترض ان تطيح بها هذه الثورات لتعزيز قدراتها العسكرية والقمعية.
الثورات الشعبية المباركة التي نرى نماذجها المشرفة في ليبيا وتونس ومصر والعراق واليمن والبحرين لا تستهدف ازالة انظمة ديكتاتورية فاسدة فحسب، وانما اعادة جذرية لصياغة العلاقات مع الغرب، وانهاء سياسات الهيمنة والتبعية التي استمرت طوال الثلاثين عاما الماضية على الاقل.
ومن المفارقة ان النظام الليبي الذي غير موقفه اكثر من مئة وثمانين درجة تجاه الغرب، وتحول الى خادم مطيع لسياساته، وصديق حميم لتوني بلير الذي دمر بلدين مسلمين هما العراق وافغانستان بتحالفه مع المحافظين الجدد، هذا النظام يحذر حاليا من التدخل الغربي الاستعماري، واقامة مناطق حظر جوي يشرف عليها حلف الناتو وطائراته.
فهذا التدخل ان حصل فنتيجة للمجازر التي ارتكبها القذافي في حق الليبيين العزل منذ اندلاع الثورة، والاستعانة بالمرتزقة ضد ابناء جلدته، ورفض تطبيق اي اصلاحات سياسية او اقتصادية، وتحويل البلاد الى مزرعة لبطانته الفاسدة.
القلق الغربي سيبلغ ذروته اذا وصلت الانتفاضة الشعبية الى المملكة العربية السعودية، حيث اربعون في المئة من احتياطات النفط العالمية، وجرى انخفاض في الصادرات (السعودية تصدر تسعة ملايين برميل يوميا) هنا ربما نشاهد قناع الديمقراطية الكاذب يسقط عن وجوه زعماء الغرب بشكل مدوٍ.
العاهل السعودي رصد ثلاثين مليار دولار في محاولة استباقية لمنع وصول شرارة الثورة الشعبية الى بلاده، حيث وعد بمنح دراسية واعفاءات ديون وتسهيلات سكنية، واصلاح احوال التعليم والصحة، وخلق وظائف للعاطلين، ولكن ما يريده الشعب هو الملكية الدستورية والاصلاحات السياسية وهو محق في مطالبه المشروعة هذه.
حسب تصوري الهدف الصهيوني لا يهمه لا فتح ولا حماس لكن الهدف هو احتلال البلاد. اما بالنسبة للهجوم على غزة في هذا الوقت له استراتيجيتان رئيسيتان الاولى اعطاء الشعور بالامن والاستقرار بالنسبة لفتح حتى ياتي دورها بعد الانتهاء من حماس والثانية الواضحة هي قتل اكبر عدد من الشعب الفلسطيني( تذكروا بغض النظر فتح او حماس) كما حدث في غزة والمحاولة من النيل من غزة ومن ابطال حماس نلاحظ ان الاستراتجيةالاولى قد تحققت ونلاحظ هذا من علاقة فتح مع اسرائيل اما الثانية لم ولن تتحقق فابطال غزة صمدوا وانتصروا وما النصر الا من عند الله
هي من نصيب الواقفين على الضفة الأخرى من المنسوبين إلى الأمة العربية، الذين تقاعسوا وولوا الأدبار حين جد الجد. وهم الذين وصفهم القرآن بأنهم:
يحلفون بالله إنهم لمنكم، وما هم منكم، ولكنهم قوم يفرقون
*** ***
قال الله تعالى : (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير)
الله يرحم شهدائنا في غزة الصمود ... غزة قاهرة الجنود ... غزة وما أدراك ما غزة ...
وكما أحب ان تزف فلسطين كل فلسطين هذا العرس بالنصر ...
ليس نصرا على الاعداء من بني صهيون ...
بل على أعدائنا من بني جلدتنا ...
من أمثال الحقير محمود ميرزا عباس ...
وعلى حكامنا العربية من أمثال حسني مبارك وعبد الله بن سلول
فها هي المقاومة وعلى رأسها حماس تسطر أروع الانتصارات في هذا العصر الذي ما عرف الا هزائم للعرب والمسلمين ...
فلنبارك لفصائل المقاومة الفلسطينية وعلى رأسهم حركة المقاومة الاسلامية حـــمـــاس بالانتصار الرباني على اعدائهم من يهود مغتصبين وعرب متصهينين متأمركين
فهنيئا لك يا حركات التحرر
وهنيئا لك يا حماس ... فمنك الجند ومنك القادة ومنك عشــاق الشهادة
ولا ننسى شهيدنا القائد وزير داخلية فلسطين كل فلسطين ابو مصعب سعيد صيام ...
وحسبنا والله ونعم الوكيل وعقبال عند الضفة بانتصارين ...
انتصار على الخونة من ابناء سلطة عباس ...
وانتصار على الصهاينة المغتصبين ...
والله أكبر ولله الحمد ... فاما النصر واما الشهادة
نعم جيوش عفنه وقياده فاسده لاكن شكرا لكل من قادة اسرائيل وامريكا لانها فتحت لنا اعيننا وكشفت لنا هذا العفن والفساد اذا قد بدا بالزوال باذن الله.
طالما يوجد بيننا امثال هؤلاء القاده العظماء والشرفاء فلن تنتهي الحياة بارتقاء احمد ياسين وعياش والرنتيسي وغيرهم الكثير الكثير، مقابل كل شهيد سيولد المئات سلام عليكي يا غزة هاشم غزه العزة
عند هم في الوحدة أشد خصاماً وفي الخصام دعاة وحدة
وأعان الله أهل غزة
على الشعب الفلسطيني طي صفحة الفصائل الفلسطينيه ولا سيما فيصيل حركة فتح وفصيل حركة حماس ونبقى طوال الحياة نتقاتل ون هو الصحيح وينقسم الشعب الى اقسام متنافره وكلها اهداف تعبد الفصيل او الحركة ويكون انتماءه الى الحركه وينسى للاسف ان انتماءه اولا واخيرا الى وطنه الصغير وبالتالي الانتماء الى هذا الوطن العربي الكبير
اتمنى ان يتجه الوطن العربي بعد احداث غزه الى الوحده
وحدة في السياسه والاهداف للآننا امه ذات هدف واحد
اتمنى ان لنا عمله واحده ونسميها مسمى كما باروبا نسميها عورو على وزن ايورو
لا اطيل عليكم فقلبي يتقطر حزنا الى اللقاء
شكرا لك يا اخي منصور على وجهة نظرك ولباقس الزملاء
وسامحني على المداخلة المتواضعة بس زي ما انت كاتب
"دعونا نعترف بالحقيقة: إننا هزمنا الجيوش العربية ليس لأننا قمنا بالعجائب، ولكن لأن الجيوش العربية جيوش عفنة وقيادتها فاسدة. فهل سيستمر للأبد على هذا العفن؟"
وكما تكونوا يولى عليكم... والي بيوكل العصي مش زي اللي بعدها.... احنا بفلسطين مش داريين شو نعمل ولما يصير عنا مبدا وقناعة انو الارض النا رح نحررها
ومع احترامي لكل الفصائل "كلهم ورامصالحهم"
واللي بدوا يصيرلوا كيمة بفلسطين المغتصبة بهت ةبصير يلعلع بالتحرير
خليها على الله هيني في فلسطين وشايف شو بصير
الله يجمع شملنا ويوحد فرقتنا
وان شاء الله التحرير جاي......
همهم لايخفى على احد التمسك بكراسيهم الواهيه,والكل يعلم ان بعض حكام العرب يستطيع ان يوقف هذه المجزه بكلمه ولكن علمانيتهم و جنتهم الدنياويه تعميهم ان يقفوا مواقف الرجال .والقتل والدمار ليس الحل.
ليعلم من لا يعلم ان غزة اسقطت الاقنعه واظهرت المعدن النفيس من المعدن الخسيس .
ويكفي غزة شرفا انها بصمود اهلها وحدت امة تحت كلمة واحدة واجبرت انظمة على قبول ما كانت ترفضه وكشفت كل عميل وخائن مستتر .
واخيرا اقول اذا كانت المقاومة ستفني الشعب فلتستمر المقاومة .
مع انه حشرة بس معه حق
الله يكون بالعون
أود أن أقدم التهاني الى أهل غزة بسبب الشهداء الذين روى الارض بدمائهم الطاهرة الزكيةوكانو صامدين ضد أعداء الامة الله معهم وجميع الشعوب العربية معهم بقلوبهم وبدعائهم لهم بالنصر القريب انشاء الله تعالى واسترجاع الارض الفلسطينية الى اهلها واطلب من الشعب الغزاوي ان يبقى شامخ رافع راسه الى اعلى الله معكم يا اهل غزة الله كبير وانشاء الله ستحررون غزة وجميع القرى الفلسطينية من يد الاسرائيلين الله معكم الله معكم الله معك والنصر قريب انشاء الله
غالب نواصره
و الله ان النصر لقريب و الله ينصر اخواننا في غزة....
لكن لن ننتصر حتى يعلم اهل غزة ان همهم هم كل فلسطين و واجب تحريرها كذلك و ان يعلم اهل فلسطين ان همهم هم كل العرب واجب تحريرها كذلك و ان يعلم العرب ان هذه حرب حرب كل الامة الاسلامية .
فلا داعي لتضيق النزاع و كأن المعركة تخص حماس فقط
انما هي ضد كل المسلمين و كل من يقول-- لا اله الا الله-- و ان محمدا رسول الله---
وانا اقول اشهدان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله
أما القادرين على تغير الوضع تشابهوا والاحجار الصماء التي تذكرنا بماضينا المشرف
وليس بإمكاننا اتباع غير نهج الدعاء لله بأن يهديهم ويصبر غزة الصمود حتى يستفيقوا ولنجاهد لنجاهد لنجاهد
فالجهاد هو طريق النصر والصبر صواه ولا يمكننا الإضافة على ما كتب أكثر
الاسلام ديننا والرسول قدوتنا والقران دستورنا والجهاد سبيلنا والموت في سبيل الله اسمى غاياتنا
حمساويه حتى النخاع
بنت فلسطين
شعر / ابوسالم
بدنا نمشي حسب كتابكم ا لتوراة ...
من النيل للفرات هذه آخر الممرات
فكري يا اسرائيل بالسلام مش بالعضلات...
حاربتي حكام العرب ايام الخيانات
اليوم دورشرفاء العرب للرد والانتصارات ...
فلسطين ماهي ممرات و لامقرات
رجال المقاومة راح يفرموكم بالراجمات ...
حلوا عن اراضينا بكفي مسخرات
اخرجوا من ديارنا شبعنا زعرنات ...
يا بني صهيون ياقتلة الانبياء كفاكم عنتريات
حكامكم شلالية مرتزقة للاجرام والظلمات ...
انتوا لمم من مزابل التاريخ والفلاشات
عايشين زبلحة بين الامم بكثرة الزعبرات ...
ياقتلة الاطفال والشيوخ والمناضلات
بكفي قتل و تشريد شعب التضحيات ...
يومكم قادم ما في مفر ولا خيارات
فلسطين ارض العروبة ومهد الرسالات ...
الوحدة الوطنية هدفنا وراح تندموا على الي فات
ارجعواعلى بلادكم يا اولاد الافاعي و الزانيات ...
جاي يوم ترحلوا وتعودوا بنفس الممرات
هذا العدوان كرس وحدة الشعب الفلسطيني ، فترى بعض المحللين يتكلمون وكان الضفة محررة وكانه لا يوجد جدار عازل او لم يستشهد احد من اهل الضفة ؟
انا مستقلة ولا انتمي لاي فريق سياسي ولكنني اتكلم بوطنية تامة .
يا حبذا لو اقتدى العرب ب "شافيز " رئيس فنزويلا .الذي اتبع انسانيته .فقبل ان نكون عرب او مسلمين نحن اناس (انسان ) ينتمي الى هذه البشرية .
وحسبي على الذين يرون الامور من عين عوراء فيرون ما يريدون رؤيته ويغفلون عن الرؤية الاخرى
شعبنا صامد رغم كل شيء ولا يزيده الا شرف استشهاد من استشهدوا الان وغدا وحتى التحرير
ومرة تانية حسبي الله ونعم الوكيل
يا رب يا كريم يا جبار هون على اخواننا و يسر لنا طريقا للجهاد ياا ا ا رب .
والله يا جماعة او عار علينا والله عار ....
فليشهد العالم اننا شعب لا يبغي الاستسلام شعب صابر ومكافح شعب راسخ صامد في ارض الرباط مجاهد باقون باقون حتى النصر باذن الله
david sweden
أن العالم أصبح ينظر للانسان الفلسطيني على أنه
معجزة
إلى جميع المحامين العرب أرجو منكم التحرك باتجاه رفع دعوي فضائية ضد ليفني وكل الذين تواطئوا معها لانها اعلنت من مصر انها ستحرق حماس أي انها ستحرق غزة وهذا ما فعلته فعلا في غزة أي محرقة ولهذا أرجو منكم رفع دعوي قضايئة لحرقها المدنين ودعوى قضائية أخري للكذب الذي مارسه شعبها بادعائهم محرقة الهلوكوست التي لم تحدث وذلك لآن الشعب الذي عانى من ويلات المحرقة لا يحرق شعبا
أخر ولا يرضى بأن يمر يوما مامر به من ويلات هذه المحرقة هذا دليل كذبهم وافترائهم وخداعهم لشعوب العالم على مدى السنوات الطويلة
وسأقول لكل يهودي ومن كذب علينا بهذه الحرقة والتي كلنا متاكدين انها كذبة من اكاذيبكم التي لا تنتهي أن حبل الكذب قصير وانكم مجرد كاذبين وانكم لاتعرفون ما معنى ان تعيشوا بعزة وصدق فانتم دائما شعب يحب أن يمثل دور المسكين المغلوب على أمره.
اعلموا أن دوركم في هذه الحياة أصبح لا طعم له وممل وسخيفأوأن العالم أصبح يدرك تماما ما أنتم عليه فأنتم ممثلين فاشلين و الابطال هم صغارالفلسطينين وامهاتهم.
اود ان اعلق عن موضوع السيدصلاح منصور والذي يلوم فيه الغرب بقوله:
"الشعب العربي فقد الأمل بالعالم الغربي الذي يروج لمبادئ الحرية وحقوق الإنسان والديموقراطية؛ "
واقول له ياسيد منصور المحترم العالم الغربي له مصالح معينة ومصلحته عند اسرائيل القوية والديمقراطية بالنسبة لاهلها فقط وطبعا الان يقولو كلهم زبالة العرب هاذا صهيوني ابن حرام. ولكن مع ذلك اسرائيل قوية بدليل انها ذلتكم كلكم ولعنت سلسفيلكم كلم حكومات وشعوب اما الديمقراطية فاسرائيل تختار كل كم عام حاكم لها وانتم لا تستطيعون اختيار حمار لجر هزائمكم.
انتم تعلمون الان انكم لاتسوون شيئا وان اسرائيل لعنت حرمكم وذلتكم فكيف سيكون لاوروبا عندكم مصلحة فتساعدكم بسسب هذه المصلحة يعني فكرو بالذي في جماجمكم والكلام موجه للجنسيات غير مزرعة ال سعود الا من رحم الله منهم
هذه نقطة وادا الاستاذ منصور له جواب فليتكلم وانا كفيل بافحامه.
ولكن مع كل هاذه الشتائم واسمحولي بشتمكم فانتم لا يقيم لكم احد وزننا, مع كل هاذا اسرائيل تحفر قبرها بيدها وصدقوني لان اكثر شعوب العالم تعرفت على وحشيتها واصبحت تخاف وتخشى ان تتعاون معها ليس لان للعرب وزن ولاكن لان اسرائيل اجرمت ورمت بعرض الحائط كل معاني الديمقراطية السامية واهانت كل الدول والامم المتحدة وكل ماهو عادي وقامت باعمال بربرية لا يفعلها حتى اخواننا السود في افريقيا يعني انا اقول اخواننا ليس بالدين ولكن بالهبل والحمرنة.
البترول سوف ينتهي في يوم من الايام وامريكا ايضا واسرائيل لن تجد من يساعدها ماليا (واقصد هنا 18 مليار سنويا من امريكا وحدها)
اما عند انتهاء البترول فلن يصبح للمنطقة باسرها اي اهمية فقيمتها جاءت من البترول بحد كبير وعندها فسوف تنزل قيمة اسرائيل ايضا ومصالح الدول عندها (اسرائيل تلعب دور رب العرب مهذبة لهم وداعسة عليهم بنعالها لكي يعطو البترول لامريكا ويخافوها ويعبدوها اعني الحكام العرب اسف) . يعني ساعتها لا يقيم احد وزن لاسرائيل
والخلاصة انا كلام الاستاز منصور في شوية مشاعر ولكن نصفه فاضي وكلام فارغ .
وارجع واقول انا مثلكم تبع حكي وهبل وانا جبان مثلكم واكتب الان في نص الليل لاني ليس لدي عمل في الغد فانا متقاعس وهلكان وتعبان نفسياولا اسوى شيئا مثلكم والسلام على من اتبع الهدى وتحية خاصة لصاحب الصفحة وارجو ان لا يفهمني غلط فانااعتبره شخصية هامة واقدر اعماله
قال الله تعالى : (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير) .نحن لانطيق مانرى من عدوى همجى وبربرى, وماتجرى من مجازاكثرمن مجازر النازية! لان ماجرى فى المجازر النازية انما هو زعم من اليهود.ولم يراه شهود عيان! امامجازر النازيون الجدد فهـى تحت مرأى ومسمع العالم أجمـــع !! وبمباركــة القادة العرب قبل قادة العالم المعادى للحرية والانسانية وأقصد (الغرب) الذى زرع بزور النازية فى فلسطين بعد الحرب العالمية الثانية لارضاء حفدة القردة والخنازير.. ان الحكام العرب الله سيألهم ويوبخهم يوم القيامة.. والنصر قريب باذن الله ..ربنايرحم الشهداء ويشدأزر المصابين والمحاصرين.
لأوائـك الشـهداء مـن أبطالنا الصيـد العـظام
مـمـن قـضــوا الى بســلاح أبنــاء الخنـازيـــر اللـئـيـــم
فـمـضــــوا الى جـنـــــات عــدن في رضـــا رب الانــــــام
مـسـتـبـشــرين مـنـعـمـين و خـالديـن عـلى الــــــــدوام
كالــسابقــين الاولــــين و كالنبيـــــــــين الكـــــــرام
اما بعد فقد قرات مقالة السيد صلاح منصور فوجدت انه لم يتطرق الى شريحة المجتمع الفلسطيني التي تدعم نظام اوسلو التفاوضي.
صحيح انه فصل في الحديث عن الانظمة العربية و ليته حكى ع المكشوف و صنف نظام محمود عباس ضمن تلك الانظمة الرسمية العربية.
ربما كانت هناك شريحة مهمة من المجتمع الفلسطيني تؤمن بخيار التفاوض السلمي مع العدو الصهيوني.
هذه هي الماساة الفلسطينية.
اما مقاومة و اما تفاوض. يزيد و لا الحسين؟
اشكر اخي ابو السوس على هذا المقال وحسبي الله ونعم الوكيل على كل الخيانات التي سثبتها التاريخ على هؤلاء الخونة..والنصر للمقاومة
الدين يتأمرون مع الصهاينه الطغاه في قتل الأبرياء من اطفال غزه وشيوخها ونسائها كيف سيقابلون الله عز وجل وأيديهم ملطخه بدم فلسطين وكل همهم ان يحتفظوا بالمنصب الدي وضعتهم امريكا واسرائيل فيه فما ينفع الكلأم بعد كل
ما جرى وسيجري <والدين ادا اصابتهم مصيبه قالوا حسبنا الله ونعم الوكيل>
ولكن هناك أناس لا يريدون الكلام الصحيح
بدليل أن القرآن الكريم جاء بأصدق الكلام وأحسنه
ولكن هناك من كفر به وعارضه ولا يريد العمل به
حتى وإن كان يدعي الإسلام
may Allah be with Gaza and ahlaha almojahideen
Thank u 4 this great article.
GOD BLESS GAZZA.
Beit Doqo_Palestine.
انا ب راي انه كلام رائع و لكن ينقصه الوازع الديني يا اخي انا حركة حماس تدافع عن الدين الاسلامي فيجب ان تعيد النظر لها و تعتقد بها لان الاسلام هو الاحل و جزاك الله كل خير.
ليتنا على ارض غزة لننال الشهادة .
أولا:الفاتحة على روح الشهداء....
ثانيا:الله يوفق المجاهدين وينصرهم إن شالله على الكيان الصهيوني
ثالثا:بالنسبة للحكام الدول المسمية بالمعتدلة
فالله عليهم شايف وعارف والله يمهل ولا يهمل /
الله يقوي المقاومة ويرفعو راسنا يارب لانو الحكام العرب وطوه غصبا عنا
وليه لازم نلوم الكيان الصهيوني على المجازر إذا اصلا الحكام العرب راضيين باللي عم بيصير ومانطقو بكلمة كلو كلام فاضي لا بقدم ولا بأخر وما حدا قام وقال بدي اطرد السفير الاسرائيلي ولابدي اقطع العلاقات ولاشي بس كلام/
وإذا الحكام ما تفقوا على انعقاد القمة اللي دايما ما بطلع منها شي وتزاعلو وين بدها تنعقدبمصر ولا بقطر ولا وين
وأخيرا الله يوفق المقاومة لانو ماإلنا غيرها
والله معنا إن شالله
يا ابو السوس
- هييي
ناوشني البندقيه
يا ابو السوس
-هيي
شد المهرة العفية المعناقيه
يابو السوس مش عارف اذا كنت سمعان بهذه الأهزوجة الحماسية قبل أن تكون لدينا حماس.
كان ذلك في أواخر ستينات القرن الماضي عندما كنا نطرب لهذه الأهزوجة أو نعجب بها وهي تردد من الإذاعة الأردنية، فلم نلبث سوى عاما أوبعض عام حتى توجهت إلى صدورنا وظهورنا تلك البندقية وداست المهرة العفية المعناقية في مصاريننا ومصارين أهلنا. أنت تعرف متى حدث هذا وكيف حدث وأين حدث بالتأكيد يا أبو السوس. وتستطع ان تعرف أين كان الإخوان المسلمين في ذلك الوقت واين كانت حماس بعدها وطوال العقود التي أعقبت حتى عقد أوسلو.
ولا شك أنك سمعت بسؤال زعيمنا الراحل ياسر عرفات رحمه الله، السؤال الموجه إلى حماس في لقاء له: أين كنتم حين طلبناكم؟؟؟ السؤال الذي لم يلق جوابا حتى حزيران الكئيب حين داسوا على صورته وحطموا مقره وفعلوا ما فعلوا علي طريقة الانقلابيين العرب وبصورة أشد بشاعة من قبح العسكريين الانقلابيين العرب مؤسسي دويلات العجز والشعارات الجوفء الذين أسلموا دولهم إلى الخراب وداسوا كل القوانين الإنسانية والشرائع السماوية. اليوم تردد حماس نفس خطابهم المحموم ونفس عباراتهم البالية المستهلكة، لا بل وتكرر نفس أسلوبهم وأدائهم الرديء,لتقود شعبنا الي المحرقةز نفس غباء زعماء المنطقة المندحرين.
أخي أبوالسوس لن أطيل تعليقي اكثر. ساختمه برأي لم تسمعه من قبل ولم أقله لأحد من قبل: اننا الفلسطينيون الضائعون في معمعة قرع الطبول الجوفاء ومعمعة الأضاليل والاباطيل، تنكلل بنا أجهزة الحكومات الخبيثة ويبطش بنا عدوناالقاسي الذي لا يعرف الرحمة والمسلح بأشد الاسلحة فتكاودمارا نحن ازاء ذلك ضعاف لاحاجة لنا للبطولة ولم نكن بحاجة لها يوما بقدر ما نحن بحاجة إلى العقل إلى الذكاء والحكمة، ولو أننا سطرنا بطولات كالتي في الملاحم الإغريقية وكالتي في صدر الإسلام- ونحن فعلنا على مدي السنين، فإن هذه البطولات ستسرق منا وتباع بثمن بخس وربما كانت وبالا علينا. نحن بحاجة الى الذكاء والحكمةوأن نرمي الأوهام وراء ظهورناونلتفت إلى أنفسنا، قديما قال المثل الفلسطيني : ذراعك يعطيك. ولا يزال هذا المثل ساري المفعول كحبنا الذي لايموت لأرضنا الحبيبة.
اتمنى النصر لحماس ،وعلى كل حال الصمود نصر أما الموت فقد تعودنا عليه...قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار
لكن باذن الله تعالى ستتبدد غيمة "الانظمةالمعتدلة "وستنصر غزة انشالله
بالتاكيد لن ننساهم من الدعاء
ماذا اقول وقول الحق يتبعه=جلدالسياط وسجن بارد رطب
حسبنا الله ونعم الوكيل على(انطمة)امة اعزها الله في كتابه الكريم (كنتم خير امة اخرجت للناس)وتابى إلا ان تكون ذليلة وخاضعة لأمة حذرنا الله منها وفضحها في كتابه العزيز.
لقد اصبح زعماؤنا مهجنين فقط لخدمة اسرائيل وحماية مصالحها واهدافها التي باتت مفضوحة في القضاء على كل فلسطيني بالتعاون مع تلك الأنظمة المهجنة والمعدلة جينيا لفقد الإحساس بصرخات واهات شعوبهالذلك تلك هي الطفيلية ليفني تتنطح وتقول ان القوى المعتدلةتتفهم رغبة اسرائيل في حماية امنها من (هؤلاء الأطفال)الذين لو تركتهم سيكبروا في يوم من الأيام ليكونوا خطرا على امنها,هي لديها الآن مخططات للقضاء على جيل اليوم ولكن ليس لديها مخططات بعد للقضاء على جيل الغد من هؤلاء الأطفال,فهي بذلك تضرب عصفورين بحجر.
ان اللسان ليعجز والله عن وصف ما يحدث والقلب يدمع قبل العين لما يراه من استباحة لدم شعبنا,وقتل لهؤلاء الأطفال الأبرياء والنساء والشيوخ ,آآآآه ان لفي القلب غصة وبالصوت بحة من كثرة الإستغاثة بمن لو اسمعت لو ناديت حيا=ولكن لاحياة لمن تنادي
ولكن لا اقول الا (صبرا اهل غزة فإن موعدكم النصر)اليس الصبح بقريب؟
where are the arab armies which bey weapons by milions??!!!!
حيث الدعاء لنصرة الحق.
اما تعليقي فحسبنا الله ونعم الوكيل
لكم الشكر الجزيل على المقال ولي تعليق مهم
شاهت في بعض الفضائيات احد المواطنين من الجماهير الغاضبة يقول للحكام العرب لدينا الامكانية لان نزودكم بدمائناكي ربما تتحرك الغيرة في دمائكم العميلة .
]جب ان نعرف بعض المسلمات.- يمنع على حماس الهزيمه , لان ما يحصل الان سيكون سببا فى انقلاب الكثير من الامور ليس فى فلسطين فحسب بل فى النطقه. حيث ان هذه الرب عرت وبكل وضوحمن هو مع المواومه ومن ضد.فلسطينيا وعربيا ودوليا.
اما موقف "محور الشر" فهو ليس بغريب و العراق ليس منا ببعيد.. و اما الحكومات الغربيه ((و ليس الشعوب الغربيه فهي مغلوبة على امرها و تمارس دمقراطيه في اشياء محدوده و هامشيه)) فهي ابعد ما تكون عن الشعور بالذنب تجاه اليهود و معادة الساميه فهي لا اخلاقيه و دماء الشعوب الاخرى لا تعني لها شيئا و لا تحرك فيها ساكن... و انما تقتضي مصلحتها في دعم الكيان الصهيوني لاسباب عديده اهمها تفتيت العالم العربي و الاسلامي و تمزيقه و من قرأ كتاب "صراع الحضارات" للكستنغتون يعرف ما اقصده... و اما نموذج حماس فهو مزعج "لمحور الشر" و نموذج غير مقبول لكل من زعماء ال 99.99% (المحبوبيين جدا جدا جدا) فقدي الشعبيه و الشرعيه من جهة و لحكومات العالم الغربي من جهة اخرى و لكل منهم اسبابه اما زعماء الاربع تسعات فحماس تجسد نموذج للحكم الصالح و النزيه و الاخلاقي و الذي لا يعاني من فساد سلطه اما هم؟!!! فمحبوبيين جدا جدا جدا و مشبوهين ايضا... ام حكومات العالم الغربي فحماس تجسد نموذج ديموقراطي غير مسموح به ابدا في هذه المنطقه من العالم فالدمقراطيه في هذه المنطقه تشكل خطر على مصالحهم....
النصرللاسلام. انا بشكرك جزيل الشكر يا اخي
العالم كلو فخور بشجاعتك وكرامتك الي بتسوا الحكام العرب الذين يملكون الحل لاخواننافي غزة وتهمهم مصالحم
الذين لا يملكون الضمير هاؤلاء الحكام . النصر قادم من الله لغزة الكرامة.اصبرو يا اخواني ان الله مع الصابرين.
انا أوافق الكاتب في الرأي،حيث أنه ليس فقط لقتل اعضاء حماس وإنما لتهجير جديد للشعب الفلسطيني ونسيان حق العودة.علما انهاحملة صهيونية مسيحية على الاسلام.لماذا حماس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نلاحظ أن العالم السياسي غير راضي عن حماس لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجواب بكل بساطه:
لانهاتتبنى قضية الجهاد الذي امرنا الله به(اي التزامها الديني) والذي يهدد مصالح الغربيين .
حسبنا الله ونعم الوكيل.
والله والله والله أن ربي ناصرهم. لقد
أعدوا للعدو ماإستطاعوا من عدة وعتاد والأهم توكلهم على الله.وبإذن الله قتلاهم في الجنة وقتلى اليهود في النار.هذا ما نعزي به انفسنا.
هالله الله بالدعاء .
ملاحظه :اقول للأخت المتشائمة
اجعلي أملك بالله عظيم وتوكلي عليه.حيث ان الله وعد الفئة القليلةالمجاهدة في سبيله بالنصروحقا على الله ان يفي بوعده ان الله لايخلف وعده.
اولا اود انا شكر الاستاذ صلاح ابو السوس وجزاه الله كل خير على جهوده وثانيا اود ان اقول لاهلنا بغزة ان بعد العسر يسرا وصبرا اهل غزة فان موعدكم الجنة الله معكم واريد ان اعزي اهل غزة لا بشهدائها لانه لا عزاء لكم فيهم انا تهنئة ربنا يقبلهم ويتغمدهم بكامل رحمته ولكن عزائي لكم بوفاة الحكام العرب بوفاة ضمائرهم ولا تعليق اكثر من ذلك
احييكم على هذا المقال وارجواضافة هذا التساؤل لعلنانجد اجابة:
اننا لنعجب من القادة والمسؤولين والضباط والطيارين العسكرين في الدول العربية والإسلامية فهم متهمون برجولتهم ووطنيتهم و شهامتهم ولكنهم منها أبرياء تماما ... فكيف يحتملون ما يرونه من استباحة الصهيانة لكل شيء في غزة الصمود - للانسان و المساجد والأرض والعرض والشجر والحجر ... ؟؟؟ ويصمتون !!! ويخنعون !!! ويتفاخرون بحمل الأوسمة !!! وإننا نتساءل ان لم يتم استخدام اسلحتهم وطائراتهم ودباباتهم اليوم فمتى و ضد من سيتم استخدامها ؟؟؟
الأخ صلاح المحترم
احييكم على هذا المقال وارجواضافة هذا التساؤل لعلنانجد اجابة:
اليس واضحا أن حكام الدول العربية والإسلامية وحاشياتهم واعوانهم من العملاء و المتطفلين وتجار الحرب متواطئؤن مع اسيادهم الصهاينة في اسرائيل وامريكا على تصفية حركة حماس ... وكل من يفكر بالجهاد ، وهم ينتظرون تصفيتها بشوق أشد من شوق اسيادهم الصهيانة ولا يأبهون باستشهاد مليون ونصف فلسطيني ثمنا لذلك . وإنشاء الله سينتصر المجاهدون والأحرارعلى الصهاينة وأعوانهم .
وندعي المولى صاحب العزة بأن ينصر أهل غزة
اُنقر هنا للمزيد من التعليقات