
فإذا كان الرئيس عباس لا يريد العودة الى صفد، والبقاء في رام الله، او العيش في بيته في عمان فهذا قراره الشخصي، ولكنه في هذه الحالة لا يجب ان يتحدث، او يدعي تمثيل ستة ملايين لاجئ فلسطيني ينتشرون في مختلف بقاع الارض، علاوة على الاراضي المحتلة في الضفة والقطاع ودول الجوار.
فكيف يمكن ان نتوقع من الرئيس عباس ان يدافع عن حق العودة بجدية وتفان وهو الذي لا يؤمن بهذا الحق، ولا يريده لنفسه ولأولاده واحفاده، وكل هذا من اجل كسب ودّ افيغدور ليبرمان، ونيل رضا بنيامين نتنياهو.
الرئيس عباس، اذا كان يريد فعلا ان يكون رئيسا للفلسطينيين، ويتحدث باسمهم، فإن عليه ان يكون القائد القدوة الذي يحترم مشاعرهم ويحافظ على ثوابتهم، ويحترم ارواح شهدائهم الذين سقطوا في ميادين الكرامة والشرف، قبل ان تحتل اسرائيل الضفة وغزة، ومن اجل تحرير صفد وحيفا ويافا والقدس، وكل المدن والقرى والنجوع الفلسطينية المحتلة.
لا نعرف لماذا اقدم على هذا التنازل الخطير عن حق العودة الذي يعتبر اساس القضية الفلسطينية وجوهرها، ولا بدّ انه يعلم ان الثورة انطلقت من مخيمات اللاجئين ومن اجل استعادة هذا الحق، وإنصاف اهله، وتحرير الارض المغتصبة من مغتصبيها.
' ' '
إذا كان الرئيس عباس يعتقد ان استجداء الاسرائيليين بهذه الطريقة يمكن ان يثمر في نيل تعاطفهم، والتأثير بالتالي على نتائج الانتخابات المقبلة، فإنه يرتكب خطأ فادحا، لان تهافتا عربيا سابقا، تمثل في التقدم بمبادرة سلام مهينة، و تمت ترجمتها الى العربية، وشنّ حملة اعلانية للقيام بنشرها في كل الصحف الاسرائيلية تحت ذريعة مخاطبة الرأي العام الاسرائيلي من وراء ظهر قادته، هذا التهافت المخجل الذي جاء ترجمة لنصيحة اوروبية وامريكية، اعطى نتائج عكسية تماما، تجسّدت في تصويت الاسرائيليين في الانتخابات الاخيرة لمصلحة الليكود بقيادة نتنياهو، و'اسرائيل بيتنا' بزعامة ليبرمان.

ولعل ما هو اخطر من كل ما تقدم تعهد الرئيس عباس بمنع انفجار انتفاضة ثالثة في الاراضي المحتلة، وهذا يعني انه سيقاتل شعبه جنبا الى جنب مع قوات الجيش الاسرائيلي، وهي نهاية لا نريدها له كخاتمة لتاريخه السياسي.
ربما يفيد تذكير الرئيس عباس ان الرئيس حسني مبارك كان يملك مليون رجل امن، وان الرئيس التونسي زين العابدين بن علي كان يحكم تونس بأقوى جهاز امني في المنطقة، والشيء نفسه يقال عن الرئيس بشار الاسد الذي يملك 17 جهاز مخابرات تستمد شهرتها من ابشع انواع القمع والترهيب، ومع ذلك لم يستطع اي من هؤلاء منع انتفاضة شعوبهم المطالبة بالحرية والكرامة والتغيير الديمقراطي.
صحيح ان الرئيس عباس، ورئيس وزرائه سلام فياض ابدعا في تطبيق السلام الاقتصادي وتحويل الشعب الفلسطيني في الضفة ومعظم القطاع الى عبيد للراتب الذي يدفعانه آخر الشهر لأكثر من 160 الف موظف، ولكن هذه العبودية لن تعمر طويلا، فها هو الشعب الكويتي الذي يعتبر من اغنى شعوب الارض واكثرها رفاهية، ينتفض ويطالب بالاصلاح السياسي، ويرفض مشاريع أميرية بتعديل الدوائر الانتخابية، وفرض نظام الصوت الواحد.
الشعب الفلسطيني لا يمكن، بل لا يجب، ان يقبل بهذا الهوان، في وقت تنتفض فيه الشعوب العربية للمطالبة بحقوقها، وهو الذي يعيش اذلالين في الوقت نفسه، اذلال الراتب واذلال الاحتلال.
الرئيس عباس، ومنذ عشرين عاما، وهو يقدم التنازل تلو الآخر للاسرائيليين، ويقدم نفسه على انه الشريك المعتدل، ومع ذلك لم يجنِ غير الإهانات منهم، فكم استجداهم من اجل زيارة مسقط رأسه (صفد) دون ان يتم السماح له بهذه الزيارة؟
انا شخصيا، ومعي ستة ملايين لاجئ فلسطيني، او هذا ما اعتقده، نقول للرئيس عباس اننا نريد العودة الى مدننا وقرانا في فلسطين المحتلة المسماة حاليا اسرائيل، ولن نتنازل عن اي مليمتر واحد منها مقابل كل مليارات العالم، فهذه ارضنا، وهذا حقنا، ولذلك نطالبه بأن لا يتحدث باسمنا طالما انه اراد ان لا يكون واحدا منا.
شارك بتعليقك
لما يبطل يدعم أبوبكر البغدادي و الدولة الإسلامية وتحالفات البعث الداعشية يتفضل ويوجهنا بأفكاره النيرة..
لكن طالما حزب البعث الذي أنجب صدام حسين بطل هذه الأمة لا يزال يرجو الدبس من () النمس ولا يفرق بين صراع مرحلي وصراع وجود.. ولا يزال يعيش عقد الماضي بوجوب حرب الشيعة حتى لو لصالح أمريكا وإسرائيل.. فكلنا أظن يقول : عفوا أيها البطل.. آن لكن أن تستريح
انا لن اعود ياصفد******* انا لن اعود للبلد
صفد التي كانت لنا ******* عادت لهم حتى الابد
انا لن اعود لانني *******انا لست منك ياصفد
انا فارسي والدي *******عباس ميرزا قد ولد
بهاء انت زعيمنا *******انت الامام المعتمد
جئنا لنشر مبادئ *******فيها الهداية والرشد
اوصيتنا لا تقتلوا ******* لاتطردوا عن قد وفد
ماسون انت ولينا* ********انت المعين والسند
صهيون هذي ارضكم ********قد عشتمو ابا وجد
بولون قد او صلتني ******* الى الرئاسة للبلد
شكرا لكم صديقنا ******* شكرا لكم الى الابد
مستوطنوكم اخوتي *******يا نعم جارا مستجد
من واجبي احميهمو *******من كل شر او تعد
عهد علينا واجب *******والحر موف ماوعد
لم يقتلوا لم يرهبوا ******* ليسوا كبشار الاسد
كالسيس في ميدانهم *******قد زاد قتلا واستبد
فلتقبلوهم اهلنا *******فهمو القوي والاشد
امريكتي اعطتهمو ******* دعما عتا دا والعدد
يا شعبنا لا تغضبوا ******* ان الحقيقة لا تصد
لولاهمو لولاهمو ******* ما كان دولار ورد
فلتعملوا في ارضهم ******* حتى تعيشوا في رغد
يا ارضنا ما اوسعك ******* تستوعبين من وفد
ياارضنا ما اكرمك ******الخير فيك قد وجد
لنا الدولار والغنى ******لهم الجبال والوهد
سينتهي عباس مع زمرته وستحرر فلسطين كل فلسطين لان وعد الحق هو وعد الله في سورة الاسراء وان غدا لناظره قريب يا عباس احلام.
ما أُعلمه لذريتي هو .. على أحد منا تنفيذ وصية والدي الحاج صلاح قشلق (يرحمه الله) وهي أُمنيته زيارة قبر والدته (جدتي/فوزيه محمود شما) في مدينتنا الحبيبة {صفد} التي ستظل شامخة بعروبتها من أعلى جبل الجرمق.
واح مثللك محمود مردخاي عباس يا عديم لاصل والفصل
فحق العودة مقدس لا يملك لا عباس ولا امثاله اغائه او التنازل عنه
وكما قال الشهيد الرمز ياسر عرفات للرئيس السابق كلنتون ( انك لن تجد فلسطيني من ام فلسطينه يجرئ على التنازل عن القدس وحق العودة
يروج بعض (الإسرائيليين) ومشايعوهم من المستسلمين الفلسطينيين أن العودة تتم إذا عاد اللاجئ إلى مكان ما في دولة فلسطين المنتظرة في الضفة وغزة، أي إسقاط حق العودة مقابل قيام دولة فلسطينية في غزة والضفة يعود إليها اللاجئون.
هذا خداع سياسي ومناورة مكشوفة، كما سبق القول، فإن عودة اللاجئ لا تتم قانوناً إلا بالعودة إلى بيته الأصلي، ولا تتم العودة بتغيير عنوان اللاجئ من معسكر إلى معسكر آخر حتى لو كان في فلسطين، ثم إن قيام دولة فلسطينية حق للفلسطينيين بموجب حق تقرير المصير لهم الذي أكدته الأمم المتحدة عامي 1969 و1974، وليس مقايضة عن حق العودة.
MR. ABBAS also sade he does not want to flood flood ISRAEL with 5000.000 FIVE MILLION PALESTENIANS no one heard that.
الرجل لم يكن يومًا من الصف الأول في فتح ما قبل تصفيات أوسلو.
ولم يكن قط قياديا ولا يتمتع بخصائص القياديين كالراحل ابو عمار ويصلح للعمل في الظل لا ان يتصدر المواقف ... وان كان يحاول التعلم الآن على حساب منصبه كرئيس ( غير منتخب) شعبيا بل حل مؤقت حسب المفهوم العربي لمؤقت.
لا يصلح ان يكون تاج رأس لأحد كما يدعي النفعيين للأسباب التالية:
مش قائد ولا رمز ولا مناضل ولا ابن عيلة معروفة ... عشو تاج راسك؟؟؟
انا لن اعود ياصفد******* انا لن اعود للبلد
صفد التي كانت لنا ******* عادت لهم حتى الابد
انا لن اعود لانني *******انا لست منك ياصفد
انا فارسي والدي *******عباس ميرزا قد ولد
بهاء انت زعيمنا *******انت الامام المعتمد
جئنا لنشر مبادئ *******فيها الهداية والرشد
اوصيتنا لا تقتلوا ******* لاتطردوا عن قد وفد
ماسون انت ولينا* ********انت المعين والسند
صهيون هذي ارضكم ********قد عشتمو ابا وجد
بولون قد او صلتني ******* الى الرئاسة للبلد
شكرا لكم صديقنا ******* شكرا لكم الى الابد
مستوطنوكم اخوتي *******يا نعم جارا مستجد
من واجبي احميهمو *******من كل شر او تعد
عهد علينا واجب *******والحر موف ماوعد
لم يقتلوا لم يرهبوا ******* ليسوا كبشار الاسد
كالسيس في ميدانهم *******قد زاد قتلا واستبد
فلتقبلوهم اهلنا *******فهمو القوي والاشد
امريكتي اعطتهمو ******* دعما عتا دا والعدد
يا شعبنا لا تغضبوا ******* ان الحقيقة لا تصد
لولاهمو لولاهمو ******* ما كان دولار ورد
فلتعملوا في ارضهم ******* حتى تعيشوا في رغد
يا ارضنا ما اوسعك ******* تستوعبين من وفد
ياارضنا ما اكرمك ******الخير فيك قد وجد
لنا الدولار والغنى ******لهم الجبال والوهد
ان الذين يطلبون من الشعب الفلسطيني القيام بثورات وانتفاضات عليهم ان يرسلوا ابنائهم ليكونوا في الطليعة وان يكون لديهم امكانيات وبرنامج لاصلاح الاضرار التي تنجم عن ما سيحدث للانسان والارض, بارك الله فيكم وفي كل فلسطين وساعدنا على العمل الافضل والاصح للوصول الى حقوقنا, وان نكون واقعيين للتعامل مع هذة الممصيبة الكبرى اللهم آمين.
أشكركم كل الشكر على جهودكم الجبارة في الوقوف في وجه الطغاة من أحفاد القردة والخنازير وعبد الطاغوت ومواليهم من أبناء جلدتنا الذين يدعون أنهم إخوتنا وأبناؤنا يحملون همومنا ويدافعون عن حقوقنا أياً كانت. خلال ال ٢٤ عاما الماضية كانت إقامتي في أوروبا وسفر دائم حول العالم، لم أرى أكثر نفاقاً، ولا انحلالاً أخلاقياً أو دينياً أكثر من ذلك الذي يصيب أبنائنا، تعرفت على الكثيرين من ممثلي سلطة ياسر عرفات من قبل ومحمود عباس من بعد، لم أرهم يتفاخرون أكثر من تفاخرهم وهم يقرعون كؤوس الخمر مع سفراء بني القردة والخنازير. ما كان في سبيل الله فهو يصل إلى الله، والله جل وعلى يتقبله ويبارك فيه ويؤيده، وما كان في سبيل الشيطان فهو في سبيل الشيطان. ما اعجب منه ليس تصرف هؤلاء الأشخاص، فهؤلاء قد باعوا ضمائرهم ونبيهم وربهم ودينهم وأخراهم لنيل رضى أحفاد القردة والخنازير وعبد الطاغوت، يقول الحق جل وعلا في حقهم وحق أمثالهم: "من كان يريد الدنيا وزينتها نعجل له فيها"، ولكن ما عجب منه كل العجب ان شعبنا يضخ بالرجال الوطنيين حقاً، فأين هؤلاء الوطنيين حقاً من أمثال عباس وزمرته في سلطة احفاد الخنازير والقردة وعبد الطاغوت ؟ أين هم أولئك الرجال الذين يدعون الوطنية ًو جاهزيتهم للموت في سبيل الله ورسوله والأمة والوطن ؟
محمود عباس ليس رئيساً لسلطة بل هو رئيساً لشعب باع كل مستحقاته الدينية والوطنية والشعبية مقابل حفنة دولارات أمريكية أو شيكلات خنزيرية طاغوتية. يعلمنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم" في حديثه الشريف: كما تكونوا يُسَلَّط عليكم. فهذه هي الأمة وهذا هو قائدها، الفرق أنّ هذا يتمتع وزمرته والباقين يشكون، ولو أُعطوا الفرصة ليكونوا مكانه أو مكان أحدا من زمرته لقاموا بنفس الأعمال والتصرفات ولقالوا نفس القول الذي يقوله عباس وزمرته، فكفانا نفاق بداية من الذين يدعون المشيخة في المساجد ونهاية بكل من يشكوا ويعارض.
المعضلة لا تكمن في عباس وزمرته، لكن المعضلة تكمن في رضوخ وقبول شعب بأكمله بعيش الذل والهوان، والمبادئ الحياتية القائمة على النظريات السياسية والحوارات والنقاشات في دهاليز صالات الاجتماعات برفقة الحسناوات العاهرات الداعرات في البيت الأبيض وتل أبيب، فالكل منا سياسيا، يجلس في كرسي مُفَخّم، في مكتب مزود بأحدث ألمكيفات وأجهزة الاتصالات، يحلل، ينتقد، يفسر ويترجم نتائج خطابات واتفاقيات، لكن هل منا من يتصرف عملياً ليضع حدا لهذه المهازل والسخافات ؟ طبعا لا، وان كان من يعمل، فهم قلة قليلة جداً لا ينالون دعما الا ممن يخطط لاغتيالهم.
يا سيد عطوان، اذا كنت حقاً تخالف عباس وزمرته وأعمالهم كما تدعي، فتفضل برسم طريق عملي قائم على لا اله الا الله محمد رسول الله وخالصا مُخلصا لله وفي سبيل الله للإطاحة بعباس وزمرته ولقيادة شعب ضائع في دهاليز النفاق والخيانات - وتأكد أني ساكون اول المُنْضَمّين لك ًو المتحالفين معك بدون شرط أو قيد.
لقد عيينا من قراءة المقالات الفارغة، والنقاشات المليئة بالعبارات السياسية، والايديولوجيات الاقليمية التي غرضها المزيد من الضياع للحقوق والعباد والتي لا تؤدي الا إلى ألمٍ في اللسان والحنجرة، ومغص في المعدة وازدياد في القرحة وتفجر في المرارة.
إن كنّا صادقين في إيماننا بالله ورسوله والكتاب الذي انزل على رسوله عمليا وليس نظريا فتوكلنا لا يجب ان يكون على الله وحده ويجب ان يكون سعينا لوجه الله تعالى وكسب رضاه والفوز بالآخرة، فالطريق إلى الله ورسوله وإخرته واضحة وضوح الشمس في جو النهار، وهذه الطريق ليس فيها تحليلات، ولا مقايضات ولا مناقصات على حساب الله ورسوله والأمة والوطن، طريق الله ورسوله والآخرة طريق عملية لا نظرية، طريق فيها لقاء الله في كل خطوة ليس لقاء أوباما أو أي من أحفاد القردة والخنازير وعبد الطاغوت. فأين انتم في قائمة العمليين لله ورسوله والاخرة غير النظريين في الأيديولوجيات الإقليمية والنظريات السياسية ؟؟.
الانتفاضات او ما يسمى بالبربيع العربي رغم تحفظي على هذه التسميه لكونهاخرجت من مطابخ المخابرات الاسرائيليه والامريكيه الا ان معناها العام خرج من قلوب هذه الشعوب المظلومه وانا اقول بان قريباسينقلب السحر على الساحر...قال الله تعالى في محكم كتابه ((يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)) صدق الله العظيم.. هذه الثورات ستتحول في القريب ان شاء الله الى صحوات وستنسف كل الاتفاقات مع كل الخونه وستسقط معها جميع الاقنعه... لذلك اقول لعباس وغيره (((اتعظ))) من غيرك!!!
لجميع الساده في هذا الموقع اقرأوا كتاب (( بروتوكولات حكماء صهيون)) وستجدون فيه كل ما يجري في تاريخنا الحديث...وللعلم النسخه المهربه منه كتبت قبل الحرب العالميه الاولى
حتى يحافظ موقع فلسطين في الذاكرة على مصداقيته... عليه أن يحترم رئيس الشعب الفلسطيني...
نريد العودة الى مدننا وقرانا في فلسطين المحتلة المسماة حاليا اسرائيل، ولن نتنازل
عن اي مليمتر واحد منها مقابل كل مليارات العالم، فهذه ارضنا، وهذا حقنا، ولذلك
نطالبه بأن لا يتحدث باسمنا طالما انه اراد ان لا يكون واحدا منا.
ملاحظة
وفلسطين مش ملك ابوه حتى يتنازل عن شبر منها
للاحتلال وحكومته منتهيت الصلاحيه وثانيا اذا هاذ رجل
السلطه يقول بانه يريد ان يرجع زائر لمسقط رئيه
نقول له اعطيت الاسرائيليين اكثر مما حلمو في كام ديڤد
واكثر مما وعد نبوحد نصر اليهود انه تنازل زائف مقبود التجر
من دولارات ومن شركات وطنيه
وامتيازات بالغت الخطوره
برئة من العروبتا ان كنت رئيس فيها
سلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته
انا لا ابحث عن العذر او المبرر لكلمة الرئيس الفلسطيني محمود عباس انه لا يعني بالعودة ان يعود الى صفد مسقط رأسه حرفيا اي ان يتم احلال الفلسطينيين محل اليهود الذين سكنوا بيوتنا منذ العام 1948 لصعوبة ذلك عمليا في ظل الحل السلمي المفترض ...
اي كأنه يقول للصهاينة لا تخافوا من الحل السلمي وقرار العودة لتطمينهم حول مستقبل دولتهم , وهذه دبلوماسية وحسن نية من عباس .
لكن بالمقابل فان العدو الصهيوني لا يريد السلام ولا التنازل عن شبر واحد من الأرض الفلسطينية سواء عام 48 او عام 67 فهو يعتبر الضفة العربية هي الوطن التوراتي لليهود وليست تل ابيب او عكا وحيفا واللد واالرملة ...ومن هنا شعر عباس بالخطر الصهيوني ومدي تمسكه بالارض وضربه بعرض الحائط كل مبادرات السلام فلجأ الى ما قاله بمبادرة حسنة من طرفه ليطمئن الطرف القوي المفاوض .
الصهاينة يلحس .....هم عشان يرضوا عنه
بعدين مين انت لحتا تحكي هيك عن اسيادك ...
لا ابو عمار عاجبكم ولا ابو مازن عاجبكم شو بدكم نجبلكم رئيس تفصيل..
لا اريد ان اتوج بجواز سفر-مشروط بتنازلي عن450 دونم من اراضي جدي في بلدتنا الاصليه-مقابل ان يحافظ الحرس القديم في سلطه رام الله علي امتيازاتهم وكل نفس بما كسبت رهينه وانتهي-هم في قصورهم ومارشاتهم العسكريه والفضاء الاقتصادي والمالي لابنائهم واحفادهم*ونحن نبقي في مخيمات البؤس والشقاء والذل الادمي الممنهج*مرصعين بجواز سفر لايسمن ولايغني من جوع مع اهميته الاعتباريه الوطنيه-ليصنعوا دولتهم في رام الله لاضير عليهم-وليتركوا لي الخيار في العوده الي ارض اجدادي انا واحفادي و7 مليون لاجيئ مثلي في الشتات-حتي لوكان ثمن ذلك ان احمل جنسيه الدوله الاخري-لاضير-فالعوده حق جمعي وفردي- لايحق لكائن من كان التحدث عن حقوقي التي اقرتها الشرائع الانسانيه والدوليه مهما كان الاعتبار
في حال قيام اي سلطه بالتجرء علي التنازل عن هذه الحق-فنحن نؤكد لهم اننا اللاجئون في مخيمات غزه بدايه سنقوم بتشكيل منظمه بديله اسمها حركه حقوق اللاجئ لها اذرعها السياسي-الاجتماعيه -العسكريه ان تطلب الامر لاسقاط اي جنوح للتنازل عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين بالداخل والشتات*وهذا*لتوضيح الموقف لمن لايستوعب
الرئيس البهائي محمود ميرزا عباس عميل إسرائيلي من اًصل إيراني
قد يخفى على كثير من الناس حقيقة شخصية سياسية بارزة يتردد اسمها مرارا في وسائل الاعلام ، ألا و هي شخصية الرئيس البهائي محمود ميرزا عباس "أبومازن" البهائي الإيراني الأصل .
ما هي البهائية :
البهائية هي فرقة خارجة عن الاسلام ، وهي ربيبة الصهيونية العالمية ، وصنو الماسونية ، وكلهم ياخذون من "معين" واحد هو الكفر ومحاربة الإسلام وخدمة اليهود ،ويصبون في "ماعون" واحد ينضح بالفساد العقائدي وترويج الضلال.وتدعو البهائية التي يعتنقها محمود ميرزا عباس "أبومازن" إلى نسخ الإسلام ورفض شريعته، وتنكر البعث والحشر والجنة والنار، وتحرم حجاب المرأة المسلمة، وتحلل المتعة وشيوعية النساء والأموال.كما ينكرون أن سيدنا محمداً عليه الصلاة و السلام هو خاتم النبيين، ويبطلون الحج إلى مكة، ويستبدلون به الحج إلى مدينة حيفا الفلسطينية، حيث دفن "بهاء الله" وحيث يقع المركز البهائي العالمي .و صلاة البهائية تسع ركعات على ثلاث مرات ووضوؤهم بماء الورد ولا صلاة جماعة عندهم ، كما يحرمون الجهاد أو حمل السلاح ضد الأعداء ، و أيد البهائيون تجمع اليهود في فلسطين واحتلالهم لأرضها..جذور البهائية" البهائية"هي امتداد طبيعي للبابية ، و التي نبعت بدورها من المذهب الشيخي في إيران عام 1260هـ 1844م ، و ذلك برعاية الاستعمار الروسي واليهودية العالمية بهدف إفساد العقيدة الإسلامية وتفكيك وحدة المسلمين وصرفهم عن قضاياهم الأساسية" ، إذ شفت أبحاث مؤتمر البهائية الموسع الذي عقدوه في القدس المحتلة عام 1968م عن الرباط الوثيق بين الصهيونية والبهائية، وأعلن في الحفل الختامي لذلك المؤتمر "أن الحركتين اليهودية والبهائية متممتان لبعضهما البعض وتجتمعان في أكثر النقاط".
أسرة محمود و اصله :
محمود ميرزا عباس "ابومازن" من اسرة بهائية حتى النخاع ، غادرت اسرته إيران مع اضطهاد الحكومة الإيرانية للبهائيين ، ولجده عباس افندي منزلة كبيرة في دين البهائية .جده عباس الأول :يعتبر عباس أفندي "الاول" جد محمود الملقب بـ"عبد البهاء" من اهم الشخصيات في تاريخ النحلة البهائية ، بل هو اخص تلامذة ومريدي الميرزا علي محمد الشيرازي الملقب "بهاء الله "، (1235ـ 1266هـ) الموافق (1819 ـ 1850م) .وحين حكم على البهاء بالإعدام ونفِّذ الحكم عام 1266ه، بعد أن راج مذهبه وادعى حلول الألوهية في شخصه حلولاً مادياً وجسدياً فر عباس افندي خارج ايران بمساعدة من الحكومة البريطانية ، فزار سويسرا وحضر مؤتمرات الصهاينة ومنها مؤتمر بال عام 1911م والقى عباس افندي عصا التسيار في فلسطين ، و استقر في حيفا، حاملاً معه العقيدة البهائية ، ليتحمل وزر ادخال تلك العقيدة الفاسدة إلى تلك البلاد الطاهرة.و قد عمل عباس افندي منذ حلوله في فلسطين على نشر البهائية ، و على محاولة استقطاب عملاء للانجليز ، و تكوين طابور خامس وسط العرب لتأييد العصابات الصهيونية، كما استقبل الجنرال الإنجليزي (اللنبي) بترحاب كبير عندما قدم إلى فلسطين المحتلة، وقد كرمته بريطانيا بمنحه لقب "سير" وأوسمة رفيعة أخرى. وتوفي بحيفا حيث يقع معبدهم تحت رعاية وحماية الكيان الصهيوني عباس و أوسلو:سطع نجم محمود عباس ابومازن في سماء السياسة الدولية يوم أطلق عليه لقب "مهندس" اتفاقية أوسلو التي تم توقيعها بين ياسر عرفات وإسحاق رابين وتم بمقتضاها الاعتراف بالكيان الصهيوني، والتنازل له طواعية عن 80% من الأرض الفلسطينية المباركة، مقابل سلطة حكم ذاتي محدود على أشلاء متناثرة من فلسطين في الضفة الغربية وقطاع غزة، والتي سرعان ما قضى عليها شارون.؟؟؟؟توضيح:كان محمود عباس قد انكر بهائيته قبل توليه لرئاسة السلطة الفلسطينية بشهر في عمان، وتهجم على البهائية مؤكدا انه مسلم سني، حين سألته احدى الصحفيات عن بهائيته في مؤتمر صحفي عقده في عمان، واتهم وقتها الموساد الاسرائيلي بأنه يقف وراء هذه الشائعات ، إلاَّ أن ناشطين فلسطينيين اثبتوا ان محمود ميرزا عباس مولودٌ في مدينة صفد الفلسطينية عام 1939، لأب بهائي ايراني الاصل وام فلسطينية ،و تم تسجيله كلاجئ في وكالة الغوث بعد نكبة 1948، وقد رفض ابناء مدينة صفد الفلسطينية الاعتراف به وبانتمائه للمدينة، واكدوا انه غريب عن مدينتهم ولا يمت لأهلها بأي صلة .
بعض الأدلة :
1 ـ يقول عنه الكاتب اليساري (؟؟؟؟) الفلسطيني عبدالقادر ياسين: "هو البهائي عباس ميرزا.. اسمه الأصلي محمود ميرزاعباس، وعائلته إيرانية الأصل، غادرت إيران مع اضطهاد الحكومة الإيرانية للبهائيين" (جريدة الأسبوع المصرية 13-1-2000م).
2ـ الرجل موضع شكوك في ديانته ، و علاقاته بالصهيونية العالمية ، كما يتخذ مواقفاً انقلابية متطرفة بالنسبة لمواقفه السياسية على ثوابت الأمة , كما أنه موضع ثقة القيادات الصهيونية والأمريكية على اختلاف مشاربها وتنوعاتها حتى لدى صقور ليكود ومتطرفيه .
3ـ اسم الرجل ميرزا يدل بيقين على أصله الايراني .ـ بل حتى ملامح الرجل و بالأخص كثافة حواجبه تنطق بذلك ، كما هو الحال مع كتساف اليهودي (ابتسامة) .
4ـ قناة الجزيرة عرضت تقريرا لها عن عباس بتاريخ 6/11/2004م (برنامج الملف الأسبوعي) لفتت فيه إلى أن "جذوره البهائية" والشائعات حولها تقلل من فرص خلافته لعرفات .
5ـ كما أن المراسل السياسي لصحيفة هآرتس العبرية قد خلص في مقال له بتاريخ 10/6/2003م إلى أن "أبا مازن المعتدل لا يستطيع حتى الوصول إلى مكانة ياسر عرفات باعتبارها مغلقة أمامه.
هذا "بسبب أصوله البهائية، ولأن احتمالية وصول بهائي إلى زعامة الفلسطينيين تشبه احتمالية وصول سامري إلى منصب رئيس إسرائيل".مشيرا إلى أن اسم "عباس" الذي يعتبر بالصدفة أحد أسماء مؤسس الديانة البهائية ـ على حد قوله ـ لم يمنع أبا مازن من الوصول إلى رئاسة الحكومة. ـ ولم يقتصر الأمر على فتح أبواب البيت الأبيض - التي أغلقت في وجه عرفات - أمامه وإنما قام بوش بتكريس جزء من وقته الثمين !! لعقد لقاء مع سلام فياض وزير المالية الفلسطيني، وبدلا من أن يأتي محمود عباس إلى قمة العالم في واشنطن جاء زعيم العالم الديموقراطي؟؟ إلى الشرق الأوسط حتى يجري معه ومع شارون لقاء قمة ثلاثي." .
6 ـ .................عمان - احتفل ابناء الطائفة البهائية في الاردن بفوز محمود عباس ابي مازن برئاسة السلطة الفلسطينية. وقال عدد من ابناء الطائفة ان وجود ابيمازن على رأس السلطة الفلسطينية من شأنه ان ينعكس ايجابيا على وضع ابناء الطائفة في الاردن وغيره من الدول، ويعد دعما معنويا وسياسيا قويا لابناء الطائفة في كل مكان. واشار هؤلاء انهم بعثوا برسالة تهنئة للرئيس محمود ميرزاعباس حال الاعلان عن فوزه في الانتخابات، مؤكدين انهم شكلوا وفدا من وجهاء الطائفة في الاردن لزيارة رام الله وتقديم التهاني بشكل مباشر للرئيس محمود ميرزاعباس. ـ كما يوجد في الاردن مئات من المواطنين الذين يعتنقون مذهب الطائفة البهائية، ويعيشون في منطقة العدسية في منطقة الاغوار الاردنية.
7ـ و في سياق متصل يعرف الفلسطينيون جيدا ان محمود ميرزاعباس هو بهائي من اصل ايراني، وقد اصبح فلسطينيا بسبب ظروف النكبة والهجرة الجماعية للمواطنين عام 1948.8 ـ بعد عودة عباس للاراضي الفلسطينية و بعد توقيع اتفاق اوسلو قام بزيارة المعبد البهائي في مدينة عكا الفلسطينية المحتلة، والتقى مع زعماء الطائفة، واعلن تقديم كل الخدمات لهم، وقامت ما يسمى بوزارة الاديان الاسرائيلية برعاية البهائيين وتقديم كل انواع الدعم والرعاية لهم، باعتبارهم طائفة منشقة عن الاسلام، وهم يعملون في خدمة المؤسسة الاسرائيلية. لقد اعتاد الرئيس البهائي محمود ميرزا عباس على القيام بزيارات سرية و هو متنكراً بصحبة ضباط من المخابرات الاسرائيلية الشاباك للمراقد البهائية المقدسة في عكا و حيفا بجبل الكرمل حيث يوجد ضريح مؤسس الديانة البهائية المدعو بهاء الله.
هذا هو سر العلاقة الغرامية المفضوحة بينه و بين اًسياده اليهود و هذا هو سر القبلات الحارة على خدود اًسياده اليهود الملطخة اًياديهم بدماء اًهل غزة عرين الاًسود و اًرض الشهداء
وكنت فى الاول لا ادرى سبب لتمسك امريكا والليهود بابومازن ولكننى عرفت السبب الحين
ماذا استنتج الاسرائيليون من تنازل رئيس السلطة عن حق العودة؟
يمثل مدير "توك شو" إسرائيلي يخوض حاليا انتخابات البرلمان الإسرائيلي المتوسط العلماني المتذاكي ذا العقلية الامنية، وقد أسس حزبا موسميا من النوع الذي يظهر ويجرف الاصوات والمقاعد ثم يختفي بعد دورة او اثنتين لاسباب راهنة أو عابرة متعلقة بأزمة النظام الحزبي الاسرائيلي. علق هذا الرجل على كلام رئيس السلطة الفلسطينية الذي تنازل (شخصيا كما يقول)عن حق الع
ودة في مقابل "حق الرؤية". علق هذا الفهلوي المتوسط الذكاء فقال اقبل يومين امام جمهور طلابي: انظروا ايها الاسرائيليين حين تمسكنا برفض حق العودة لفترة طويلة ولم نتنازل ما لبثت السلطة الفلسطينية أن تنازلت، وعلينا ان نتشدد ولا نتنازل في موضوع القدس، وسوف يتنازل الطرف الآخر في النهاية.
والعبرة لأولي الألباب: إذا تنازل صاحب حق عن حقه نتيجة لضعف فإن هذا لا يؤدي بمغتصب الحق الى مكافأة من تنازل، بل يشجعه على طلب المزيد من التنازلات. اعتدال صاحب الحق بشأن لا يقود الى اعتدال الغاصب، بل الى تشدده
وصلتني اليوم رسالة من صديق مؤرخ عربي وعالم اجتماع يعتبر نفسه معتدلا ويقبل بالتسوية وانشرها كما هي بعد استئذانه لاني كتبت عن هذه المواضيع حتى كلت روحي ويدي فلا بأس باستعارة طاقة صديق على الغضب بعد استئذانه:
عزيزي الدكتور عزمي
كلام عباس اليوم يشير إلى أن النضال الفلسطيني يتصدره أحط من فيه وطنيًا. لم أفهم قط لابراغماتيا ولاسياسياً كلمة " إلى الأبد" في كلام عباس. حتى ولو كان موجهًا لجمهور إسرائيلي، وكأنه يتصور إسرائيل تنساق بعواطف اللغة وبلاغتها. كان يمكن قبول موقفه براغماتيا لولا القطعيات التي ليس مضطرًا لها حتى في حساباته لطرح قضية فلسطين في الأمم المتحدة. ليس مضطرًا لمقامرة إلى الأبد ونمثيلها بعودته الافتراضية إلى صفد كزائر فقط. وهو يرجو الشارع الإسرائيلي أن يتفهم طلبه هذا على الأقل. كان يمكنه ان يكون مثل بن غوريون (وهو المستعمِر)في قبول تقسيم فلسطين في مواجهة التصحيحيين مرحليًّا وليس أن يقول إلى الأبد. شيء مؤسف أن يصل الانحطاط والتضحية بقضايا الشعوب المصيرية التاريخية على يد مثل هذه الصغار. لتستمر الحرب مئة عام ولانقدم فيها مثل ذلك الذي يضر
ولايفيد. كنت دومًا ضد حصر الوطنية في نطاق استقطابي ضيق، وحتى كنت أفهم تبرير وتفسير المواقف إلى درجة اتهامي بالتفريط، لكن عباس(عبس الله في وجهه) ارتكب المحرم تاريخيًا. إسرائيل موجودة الان وحتى لعقود فمن قال له " إلى الأبد"؟ وهل سيحصل بعد ذلك على ما أفضل مالديه وهو سلطة وظيفية بارخص كلفة لأي احتلال في العالم؟ وماذا لديه سوى مراسلات مع اوباما؟؟ عجيب أمر هؤلاء الساسة؟ لاأحب وصف الخونة، لكنني لاأستطيع سوى تذكر كلام السياب العظيم:" إني لأعجب كيف يخون الخائن". الآن دمية سيف ليست مستغربة بل منحطة عن نموذج عباس فينمايتعلق بالجولان والأراضي العربية المحتلة، وحتى بالموقف من إسرائيل. فأن تقبلها الآن غير أن تقبلها إلى الأبد.
التاريخ يمشي بالمقلوب أم هذا هو سير التاريخ؟ نحن في مرحلة تحول عظمى لكن سير التاريخ مانصنعه وليس منقوشات مسبقة يقودنا إليها متعهدون أو غدوا متعهدين لسياسات إعادة الاستعمار. كنا استبشرنا خيرا بنهاية مرحلة "الحياة مفاوضات" وبخطابه قبل أكثر من عام في الامم المتحدة، فإذا بنا في مرحلة "الحياة مقابلات" مع التلفزيون الإسرائيلي.