كما الشعب الفلسطيني الحر في غزة الصمود يقتل ويباد
ببطئ بشكل يومي، تقوم الشعوب الغربية وحكوماتهم بالتستر على جرائم الحرب
الإسرائيلية. في الدول الغربية، تواجد ((الدولة اليهودية)) على أنقاض
الحقوق الفلسطينية ضروري وبذلك يقولون لكل يهود العالم:
هنا يجب أن نشير بأن الشعب الفلسطيني لايزال يملك بشكل قانوني 94% من أراضي فلسطين، ومنذ عام 1948 يتم إنتهاك أبسط حقوقهم الوطنية والإقتصادية. حق دفاع أي شخص عن بيته وعائلته حق مشروع في كل أنحاء العالم، إلا إذا كان فلسطيني. وعندما يدافع الفلسطيني عن بيته وعائلته يصبح برأي الإعلام الغربي ((الإرهابي)) تلقائياً، والإنتقامات الإسرائيلية دائماً مبررة. برأيهم يوجد حق واحد لهذا الفلسطيني: هو الموت بصمت فقط! |
![]() |
هنا في الولايات المتحدة، يُدرس الطلاب منذ الصغر بأنه كان ضروريا إلقاء القنابل النووية على المدنيين اليابانيين لحماية الأرواح الأمريكية وإنهاءاً للحرب العالمية الثانية. كذلك الأغلبية ترى بأن هذا الإجراء حق مشروع لأن اليابان هاجمت بيرل هاربور عام 1941. ومع ذلك الأغلبية في الغرب ترى أن الفلسطيني لا يوجد له الحق بالدفاع عن بيته الذي تعرض للنهب من قبل يهود أوروبا المضطهدين، وإذا قام بالدفاع عن أسرته وبيته فهو إرهابي!
في هذا الصدد، أحب أن أذكر الأسرائيليين والغربيين بما قاله وزير الحرب الإسرائيلي موشي دييان عندما قام بتأبين إسرائيلياً قتله فلسطينياً عام 1956:
"في هذ اليوم يجب علينا أن لا نوجه أصابع الإتهام للقتلة. أنا أقول: ما هي أعذارنا لمسببات هذه الكراهية الشرسة ضدنا؟ لقد مضى ثماني سنين وهم في مخيمات غزة وأمام أعينهم نفلح أراضيهم التي سكنها أجدادهم.
علينا أن نطلب دم هذا الإسرائيلي ليس من العرب الذين قتلوه ولكن من أنفسنا ..... اليوم يجب أن يكون يوم الحساب: نحن جيل من المستوطنيين، ومن دون الخوذة الفولاذية والمدفع، لن نكون قادرين على زرع شجرة أو بناء منزل .... دعونا أن لا نخشى الكراهية التي تستهلك حياة مئات الآلاف من العرب الفلسطينيين الموجودين حولنا والذين ينتظرون لحظة الإنتقام". (الجدار الحديدي، صفحة 101)
الشعب الفلسطيني له رسالة بسيطة للمجتمع الغربي الذي يحمي ويبرر جرائم الحرب الإسرائيلية منذ عشرات السنيين:
إننا لا نرغب بأن نصلب لجرائمكم التي مارستموها ضد مواطنيكم من اليهود منذ مئات السنيين. نحن لا نسألكم الشفقة ولا المال، نحن نطالب بأبسط الحقوق الإنسانية. إستبدال جرائمكم (بحق يهودكم)، بجرائم أخرى بحق الشعب الفلسطيني، لن يجلب لكم السلام ولا الإزدهار. التاريخ لن ينسى ولن يغفر مواقفكم المنتاقضدة مع مبادئكم بالحرية والعدالة والديموقراطية.
للشعوب العربية المتفرجة على هذه الجرائم نقول:
نحن في فلسطين ندافع عن حقوقكم وشرفكم. نحن في الصف الأول في المقاومة والصمود. إذا لا سمح الله أن الصهاينة تعدوا هذا الصف الأمامي في فلسطين، فأنتم اللاحقون. نسأل الله أن تعتبروا مما يحدث في فلسطين والعراق.
فرحتنا فقط بعودتنا إنشاء الله
صلاح منصور / أبو السوس
شيكاغو - الولايات المتحدة
ملاحظة
مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.
شارك بتعليقك
البكاء و لا العويل
و انهض و لا تشك الزمان فمـا
شكـا إلا الكسـول
و اسلك بهمتك السبيل و لا تقل
كيف السبيل
ما ضل ذو أمل سعى يومـا
و حكمته الدليل
كلا و لا خاب امرؤ يومـا
و مقصده نبيل !
ادعو جميع العرب والمسلمين ان لا يستسلموا وان لا ينسوا الوطن ,لان الانسان بلا وطن لا يساوي شيء وتذكروا تحرير الوطن هو واجب مقدس لا يمكن التخلي عنه ابدا
الذي اختارنا الله للجهاد
وما اخذ بالقوة لا يرد بغير القوة
صدق الله العظيم، هؤلاء لا يضرهم من خذلهم حتى ينزل عيسى ابن مريهم عليه السلام مؤيدا لهم بأمر الله تعالى ، وقد حان وقت نهاية اليهود عليهم لعائن الله تعالى.
نحن في فلسطين ندافع عن حقوقكم وشرفكم. نحن في الصف الأول في المقاومة والصمود. إذا لا سمح الله أن الصهاينة تعدوا هذا الصف الأمامي في فلسطين، فأنتم اللاحقون. نسأل الله أن تعتبروا مما يحدث في فلسطين والعراق.
اللهم آميين..
بس يكوون في معتبر ولا سـامع..
كل الشكر لك ياصلاح..
فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى باكياً. .
فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي. .
فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة، ويقوم أخرى حتى أتى بيت
فاطمة ووقف بالباب ثم قال: السلام عليك يا ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان علي رضي الله عنه غائباً ، فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول ..
فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سلّمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع رأسه و قال: (( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟ افتحوا لها الباب ))
ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً
متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟!
فقال: (( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني ))
قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟!
قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و لا يوضع عليهم السلاسل و الأغلال ))
قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟!
قال: (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي .. فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو ينادي: واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: واشباباه واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و لم يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !!
فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة ..
فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟!
وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد صلى الله عليه وسلم من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟ فيقولون: نحن ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك: ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم .
فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى .. فإذا وقف بهم على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك ائذن لنا نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع
، فيبكون الدم ، فيقول مالك: ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم ..
فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار
فإذا أُلقوا في
النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟ فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك: لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون: يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فيقول: اللهم
أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم .
فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم، فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك هذا الموضع ؟ فيقول: ما فَعَلْتَ
بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟ فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، و أُكِلَت
لحومهم، وبقِيَت وجوههم و قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان .
فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً صلى الله عليه وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم: يا جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم منا السلام، وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك، وأخبره بسوء حالنا .
فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد؟ فيقول: يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم .
فيقول:
هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم . فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره ..
فينطلق جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درّة بيضاء لها أربعة آلاف باب، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول: يا محمد . . قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذّبون من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا، وأضيق مكاننا .
فلس اشرف طيني
ليس الجديد على موقف الغرب المتامر.....ولا الجديد على موقف العرب المتامرين ليس فقط بصمتهم وانما بامور اخرى ايضا..........وليس بالجديد على اسرائيل القتلة...........تاخرنا كثيرا اعزائي جمعيا لكل من ينبض في وريده الدم الفلسطيني ما زلنا موجدين في اعقاب مذبحة صبرا وشاتيلا قال كاتب في مقالة له.....ستبقى القضية الفلسطينية والثورة الفلسطينية طالما ان هناك امراة في اقصى البلاد سوف تحمل في احشائها طفلا ترضعه حبا لفلسطين......لن نموت ولن تموت قضيتنا فهم في رباط الى يوم الدم تذكروا وليتذكر العالم.لكن من الجميل ان نتثقف يقضيتنا ونعرف ان دولة اسرائيل عندما قامت قامت على شرط ان توافق على حق العودة للفلسطينين قرار 194.والان لم ينفذ نحن نتاخر دائما حتى بالمطالبة بالشرعية الدولية.
ونقول بسوط واحد لا للتخاذل العربي لا لصمت الجبناء لا للخلاف والانشقاق في الصف الفلسطيني لا للخونة المتآمرين على قضيتنا هؤلاء وغيرهم ممن اوصلوا قضيتنا لهذا الطريق المسدود .
,واقول كما قال شوقي
وطني لو شغلت بالخلد عنه لنازعتني اليه بالخلد نفسي
ولاكن حالنا الان فقد نازعت المناصب والكراسي الكاذبه انفس من يدعون بانهم قادة هذا الشعب العظيم لقد نازعتهم انفسهم الى النزاع والشقاق
وحسبي الله ونعم الوكيل فيهم .موشي ديان دعى شعبه لحساب انفسهم ونحن ندعوا انفسنا لحساب انفسنا.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وتقبل مروري اخي الكريم
اخوكم عبد الحميد الجعافره
وأحيي شعبنا الفلسطيني الصامد في غزه رغم كل التدمير والاتهاض..ورغم الصمت العربي القاتل..كان الختيار يقول يا جبل ما يهزك ريح..و الان بقول يا جبل ما تهزك اعاصير ولا زلازل
ان شاءالله ستفرج.و ان شاء الله عائدون لترابك يا وطنا الغالي
نحن معك يا غزة الصمود معك حتى النصر
واشكر هذا الموقع كثيرا لعرضه هذا الموضوع الجيد
ان الشعب الذي يكون نصف ابناءه شهداء يستحق الانتصار
وزوال إسرائيل حتمية قرانية وعلى الجميع يدرك ذلك
نحن شعب دعائمه الجماجم والدم تتحطم الدنيا ولا نتحطم
صبرا صبرا يا بني صهيون الموت قادم
هذا اقل شيء استطيع قوله للعالم
If rights against me time and I loved the challenge Palestinian
ثانيا احب ان اضيف ان السكوت العالمى خاصة الاوروبى ليس مبعثة فقط رد بعض المظالم ليهودهم انما هو الحقد الدفين لهذا الدين الاسلام واهلة وطمعهم الدائم فى ثرواتة الطمع الذى حرك امريكا لغزو العراق
وايضا الخوف من الاسلام لانة دين قوة وعزة واذا عمل اهلة بة سادوا العالم واصبح هولاء الامريكان والاوروبيين فى الخلف كما كانو من قبل وما يحدث من صمود فى غزة لهو خير دليل على ان قوة الاسلام وحدها تقتل الغزاة ففشل النتائج المرجوة من قصف غزة واولها تدمير الحالة النفسية لاهلها لاقوى سلاح هز العدو واخيرا ندائى لكل مسلم كما قال الله(ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم) فانصر الله يا مسلم بالحفاظ على طاعتة وجعله فى المقدمة وقبل كل ما تحب وانصر اخوانك لان نصرتهم واجب وجزء من عبادتك وانصر نفسك على الشيطان بالبعد عن المعاصى حينها ومن دون شك ستجد الله ينصرك وينصر سائر المسلمين
اولا اللهم ارحم شهداء غزة وشهداء الضفة وانصر اهل غزة واحيي المقاومة وانشاء الله ربنا يزيدهم عدد وعدة واشكر الاستاذ منصور على طرح الموضوع
وثانيا اقول لماذا نناشد الدول العربية او قادة العرب لان قادة العرب توفو عندما اشتهد محمد الدرة ماتو عندما اشتهدة ايمان حجو ماتو عندما تحاصر واستشهد في ظروف غامضةوعندما اغتيل الشيخ احمد ياسين والقائد الرنتيسي من غير ما يتحرك ساكن واخيرا اعزي الشعب الفلسطيني بوفاة الضمير العربي
اول اود ان اشكرك على طرح الموضوع ولكن اقول لماذا نعاتب الدول الغربية او الولايات المتحدة الامريكية ونحن ابناء امة واحدة ابناء جلدة واحدة استبحنا دمنا استبحنا كرامتنا جعلنا اطماع الدولة اليهودية الصهيونية تزداد نتيجة خلافاتنا الداخلية اهل فلسطين.......... وضعف وذل القادة العرب واخر مشاركتي بالموضوع احيي المقاومة بغزة وتمنى ان يقف الله معهم ويا رب انصر المقاومة بكافة اشكالها بغزة والقطاع
Our action AS PALESTINIANS should be strong, we should not watch, we need to sue those criminals , the judges and jury should be ourselves, our minds and hearts.
Our only salvation is by being one hand, one mind and one nation.
We Palestinians are more than the damn Jews, and I think its proven that we have higher endurance.
Pleas Please Please all, lets be one hand and fight those terrorists as one nation, to get what belongs to us, to get those who hit their heads to the wall from our land.
I swear I will walk to my home city one day, and I swear I will live in it as Palestine.
Please all, lets do SOMETHING
أن نحاسب أنفسنا اولا وقبل ان نحاسب الغير على هذا الضياع الذي كان سببه ومسببه بالدرجة الأولى هم العرب ثم العرب ثم العرب ومن ثم الفلسطينيون الجبناء العملاء الذين يقفون مع العدو الصهيوني في خندق واحد ضد مصالحنا وضد قضيتناوهم
الذين يساندون العدو جهاراعلى قتل وتصفية أطفالناونسائنا وشيوخنا قبل تواطؤهم على تصفيةأبطالنا وشهدائنامن أجل مبلغ زهيد لا يسمن ولا يغني من جوع او من أجل كرسي واهي سيسقط لامحالةتحت ضربات هذا العدو الذي لن يرحمهم كما لم يرحم أطفالنا ونسائنا.. علينااولا وقبل ان نحاسب أبناء صهيون ان نحاسب الغادرون الجبناء من ملوك وسلاطين وحثالة من الدمى العربية التي تسمي نفسها قيادات وهم ليس بأكثر من فئران مذعورة هاربة بجحورها واوكارهاوتصفيتهم علانية ونهارا قبل ان نبدأ الزحف المقدس لتحرير القدس من حثالة الخنازير البشرية المساة صهيون وأحفاد صهيون .
هي غزه...هي العزه كل العزه الصبر الصبر والدعاء للمجاهدين ولننسا اخوتي ما نسميهم الحكام العرب حتى يأتي الساعه المناسبه لتغيرهم
والمجد والخلود للشهداء والرحمه والشفاء للجرحى والرحمه كل الرحمه لصدام حسين
أنا طفلة ضائعة بين الاحلام
أنا طفلة أحسب عدد الايام
لماذا؟؟؟؟؟؟
أسئلة حائرة تقطع أوصالي تحرق كياني
ياليتني أجد من يجيب عني هذة الاسئلة التي
حرمتني كيف أغفو بدون خوف
ألهدا كلة لأني وبكل فخر فلسطينيــــــــــــة
لأني حرمت من كلمة بابا وكلمة ماما وهم من حرموني اياها
هم من قتلوني لكني سأصبر رغم الجراح رغم النزيف
سنقف صامدين حامدين الله عزوجل وسنرزق الشهادة بإذن اللـــــــــــــــــــــــــه...
بفالمطلوب عربيا ليس فقط قبول بيهودية الدولة بل بصهيونيتها أيضا
ما يجري الآن في غزة ينطبق عليه العقلية الإسرائيلية التي تستند على مقولة (أفضل أن أكون مذنبا أما العالم على أو أوصف عاجزا في الداخل )
و يحضرنب هنا مقال كنت قد كتبته قبل عام بذكري النكبة
لا باس من قرائته ثانية
و شكرا
النكبة: الأرض و البشر
لعل النكبة بوصفها جريمة ارتكبت بحق شعب اغتصبت أرضه و أجبر على العيش لاجئا سواء داخل الوطن أم خارجه في الشتات القريب و البعيد ما زالت بتكثيفها الواقع الفلسطيني " مصنع ذاكرة " تغوص عميقا في الوجدان العربي عامة و مازال اللاجئون بما يمتلكون من شعور راسخ بالغبن التاريخي الذي لحق بهم بسبب النكبة يغذون بنسغ الحياة النضال الوطني الفلسطيني المتعدد الأطياف و المربع الأول في أي مفاوضات مقبلة لاجتراح تسوية " مقبولة " محتملة
فإسرائيل كنتاج كولونيا لي عنصري الطابع لا يرى إلا نفسه ذو مظهر إحلالي استيطاني مبني على أساس إثني -ديني يميل للتفوق المطلق مسلحا بنزعة تدميرية للغير حفاظا على " نقاء الدولة" قد راهنت على أن اللاجئين سيكونون أمام خيارين: الموت أو النسيان , و إذا كان الموت عاملا طبيعيا في حياة البشر وإذا كانت النكبة بنتائجها الكارثية أدت إلى تدمير البنى الأساسية للمجتمع الفلسطيني قبل العام 1948 محدثة شرخا إن لم نقل انقطاعا له معنى تاريخي بشكل من الأشكال فإن اللاجئين اليوم يقاربون و المقدر عدده حوالي خمسة ملايين نسمة؟من إجمالي الفلسطينيين و البالغ حوالي 10 ملايين - تمثل خمسة أضعاف ما تم تهجيرهم من 675 قرية و مدينة لم يخمد حماسهم حتى في أحلك اللحظات سوادا ولم يخفت صوتهم يوما تعبيرا عن إيمانهم بحقهم التاريخي في العودة لديارهم.الأمر الذي يصطدم بالموقف الإسرائيلي المتجاهل كليا لقضية اللاجئين عبر استراتيجيات تمارس على الأرض و البشر في فلسطين التاريخية بشقيها " الأربعيني" و "الستيني" و ينعكس دوما على التوجه السياسي لأي حكومة إسرائيلية ويتجسد عمليا بالإرهاب اليومي و التحيز العنصري الذي يمارس ضد الأرض و البشر على كلا جانبي الخط الأخضر كهاجس إيديولوجي يحكمه وهم "أوشفيتز" ( أن تكون يهوديا , يعني أن تكون مهددا دوما) مشرعا للعدوان و جعله قائما بأي لحظة بإبقاء اليد على الزناد تأكيدا على أن حرب 1948 لم تنته بعد كما عبر عن ذلك يوئيل ماركوس في صحيفة هآرتس 2/5/2006 "إن إسرائيل هي الدولة الوحيدة التي لم يمر عليها يوم طيلة وجودها من دون عمل حربي" بما يشير ضمنا إلى أن السلام مع العرب غير ممكن .
و إن كان لا بد من السلام "معهم" فيجب أن يكون بعد هزيمتهم كتعبير فظ عن جوهر البرجماتية الإسرائيلية القائلة بأن شرط السلام إسرائيليا لا يعني بالضرورة التنازل بأحد معانيه بقدر ما يعني قبول العرب وجوديا بإسرائيل بما يؤكد خطأ ما حاولت أن تثبته إسرائيل طيلة السنوات السابقة بأن هناك حرب مخطط لها " للقضاء على إسرائيل" فقد كف العرب منذ زمن ليس بقصير من التفكير بالحرب نحو إسرائيل و يدلل على ذلك بأصدق تعبير المأزق الذي يعيشه العرب الآن بتبنيهم مقولة الأرض مقابل السلام فحتى هذا التنازل غير مقبول إسرائيليا , إن الحرب و كما هو واضح اختيار إسرائيلي إن من حيث المكان أو الزمان و بالتنسيق أحيانا مع حلفائها في المنطقة, لقد أوضح إيهود أولمرت أمام لجنة فينوغراد بأن" الحرب على لبنان تقررت قبل أربعة أشهر" أي في آذار 2006
وحسب تقديرات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني في العام 2003 , ثمة 1.3 مليون فلسطيني يعيشون داخل الخط الأخضر بالإضافة إلى 3.7 مليون في الضفة و غزة أي في فلسطين التاريخية, و هو ما يسبب قلقا متزايدا للإسرائيليين و إخفاقا واضحا للمشروع التاريخي للصهيونية وعقدة حل مستعصية
و ليس أدل من ذلك سوى القرار 194 الشهير و ما شجر عنه من تفسيرات مختلفة, خاصة البند الحادي عشر منه و الذي ينص على أن اللاجئين" الذين يريدون العودة إلى منازلهم و العيش بسلام مع جيرانهم يجب أن يسمح لهم بالعودة في أقرب وقت عملي ممكن و أن يدفع التعويض عن الممتلكات لهؤلاء الذين يقررون عدم العودة أو للضرر في الممتلكات و فقا للقانون الدولي" وبديهيا إن قبول إسرائيل في الأمم المتحدة كان مشروطا بقبولها للقرار الذي رفضته الدول العربية آنذاك. و لايعرف بالضبط متى بدأ القبول العربي للقرار 194 وإن كانت الأدبيات الفلسطينية بدأت بالتحدث عنه منذ أوائل السبعينيات بحيث أصبح مع تطورات الصراع الذي يميل لمصلحة إسرائيل جوهر أي مفاوضات لتحصيل "حقوق اللاجئين" مقابل التعنت الإسرائيلي الذي يحاول إعطاء تفسيرات متعددة ذات طابع تلفيقي في معظمها لنص القرار 194 من خلال التنكر لمسؤوليتها عن أي دور سياسي أو أخلاقي في النكبة و مضاعفاتها و التأكيد على أن عبارة " يجب أن يسمح لهم" الواردة في القرار لا تمثل التزاما مطلبيا لها بقدر ما تمثل موقفا يستند إلى الإرادة و الرغبة الإسرائيليتين حيث أن على اللاجئين أنفسهم أن يتحملوا تبعات خروجهم من الجغرافيا تكريسا لخروجهم من التاريخ مما يوحي بإمكانية خلق بدائل أخرى و بالتالي فحل مشكلة اللاجئين يجب أن يكون شاملا و مزدوجا , أي التعاطي عربيا و دوليا مع ما تروج له إسرائيل من أن مئات الآلاف من اليهود العرب قد اقتلعوا من بيوتهم و تركوا ممتلكاتهم في هناك و مطالبتها بتعويضات مادية و عندها و كما عبر عاموس عوز في صحيفة يديعوت احرونوت تاريخ 29/4/2007" سيقل العنف و سيبدأ اليأس الذي يولد الحسد في التلاشي عندما سيسمع في المخيمات أن الحياة الصعبة توشك أن تنتهي ".
وأما عبارة "العيش بسلام" و التي تم إضافتها لنص القرار 194 كشرط لازم لتنفيذه قدمت خدمة كبيرة لإسرائيل حيث أن الدول العربية أو جزء كبيرا منها لا تعترف بإسرائيل و بحقها في الوجود , فإنها-أي إسرائيل ؟ تجد نفسها في حل من التزاماتها الدولية حتى اتجاه "مواطني الدولة من غير اليهود" و الذين تتعامل معهم إسرائيل " كفائض قيمة أخلاقي " فالجدل القائم ؟إسرائيليا- يدور اليوم وراء الخط الأخضر عن تنامي فعلي و صعود واضح للهوية العربية للفلسطينيين بما يشكل خطرا على "هوية الدولة"و " نقائها" ويقوض المبادئ الأساسية التي قامت عليها إسرائيل كدولة لليهود"أرض أكثر ... عرب أقل"
و يشكل بناء جدار العزل العنصري في الضفة الغربية و الذي يمتد على مسافة تصل إلى 650 كلم أو أكثر أصدق تعبير عن هذا الهاجس الذي يتداخل مع معطيات الواقع الفلسطيني المتحرك و المتمثل في الأرض و البشر فجدار العزل العنصري ليس سياجا آمنا ضد الهجمات الفللسطينية فقط كما تدعي إسرائيل و هو لن يكون كذلك .إنه تخطيط متعمد لتحويل الحياة عناك إلى جحيم لا يطاق و حشر الفلسطينيين داخل سجن كبير و تقطيع أوصال الأرض بجدار يتلوى كأفعى ,ويعتبر جدار الفصل العنصري من أخطر المخططات الإسرائيلية منذ احتلال الضفة الغربية و قطاع غزة في العام 1967 الذي يستهدف الفلسطينيين و أرضهم فقد أكدت منظمة "بتسليم" الإسرائيلية لحقوق الإنسان في تقريرها الصادر في آذار 2003 " بأن الجدار يولد إنطباعا بأن إسرائيل تستغل الناحية الأمنية لخلق و قائع على الأرض تؤثر مستقبلا عبى أي ترتيبات محتملة مع الفلسطينيين" ناهيك عن أن اختيار أماكن بناء الجدار يستهدف مواقع المياه الجوفية في الضفة الغربية فمثلا يقطع الجدار قرية "نزلة عيسى" في منطقة طولكرم الواقعة ؟حسب بعض التقديرات على أحد أكبر خزانات المياه الجوفية غزارة في المنطقة الذي يتميز بقدرته على التجدد , وهذه الحقيقة بينتها إليزابيث سيم رئيسة منظمة"كير" غير الحكومية لقطاع غزة و الضفة الغربية " إن ترسيم الجدار يتطابق مع مسار الأحواض و آبار المياه و تقع الأخيرة كما لو أنها صدفة في الجهات الإسرائيلية " . وأمام العجز الفلسطيني عن مقاومة الجدار و اكتفاء الدول العربية بالتوجه نحو محكمة العدل الدولية للسؤال عن شرعية الجدار فإن الصمت الأوروبي المريب و التجاهل الأمريكي الأكثر ريبة يقفان حائلا أمام ردع إسرائيل عن استكمال مخططاتها العنصرية في الضفة الغربية. بل أن التأييد المطلق لإسرائيل هو ما يميز الموقف الأمريكي منذ قيام إسرائيل في العام 1948 و هو اليوم أشد ضراوة و يعبر ضمن تصوره الإيديولوجي عن رؤية محافظة تقسم العالم و بعبارات دينية موغلة في العنصرية إلى محورين للخير و الشر و مغلفا بمواقف توراتية متعصبة تحمل في طياتها مسوغات الدعم اللامحدود لإسرائيل و يتيح لها مكانة مميزة و دورا هاما في حربه المعلنة"ضد الإرهاب" . و إذ نجحت الإدارة الأمريكية بتحويل بعض جزئيات الصراع عن مساره الحقيقي نسبيا إلى صراعات دينية و مذهبية لأسباب عديدة لا مجال لذكرها الآن فإنها نجحت أيضا في تليين مواقف الدول العربية " المعتدلة" ؟ و هي اللينة أصلا -لقبول الحل الأمريكي ؟الإسرائيلي بما يؤمن تأبيد إسرائيل في المنطقة تنفيذا " لوعد إلهي " بواسطة "الأنبياء الجدد " في البيت الأبيض فحدود الدم و المذهب و الطائفة أصبحت بدائل مقبولة للتاريخ و الجغرافيا و البشر و يستطيع البعض و عن جدارة أكاديمية ملفتة للنظر القول تحرم قتل النفس حتى لو كان ضد العدو فالعمل الاستشهادي تحول في نظر البعض إلى عمل انتحاري يولد الحقد و البغضاء في حين أن الإرهاب الإسرائيلي هو مجرد " عمليات عسكرية محدودة" مفهومة الغاية منها استئصال الإرهاب و الحفاظ على حياة المواطنين الآمنين في الدولة و التصدي لأي محاولة "ممانعة" ممكنة للمشروع الأمريكي ؟الإسرائيلي في المنطقة و عبر عن ذلك صراحة مندوب إسرائيل في الأمم المتحدة دان غليرمان عشية اغتيال عبد العزيز الرنتيسي ( نفترض أن يكون اغتيال الرنتيسي خطوة مقبولة لدى أوساط دول عربية معتدلة)
إن المتأمل للخارطة الجغرافية و البشرية للوطن العربي لن يجد صعوبة تذكر في تعداد النكبات المتواصلة . إن دفن الشهداء في غزة بات طقس يومي اعتيادي و هو ليس إلا مقدمة لما هو أبعد من غزة و لا ينتظر الفلسطينيون كثيرا
ترى هل ستزين مسلة سنحاريب -الملك الآشوري العظيم- تزين أحد مطاعم المكدونالد لدينا ذات يوم ؟؟؟
و قد يأتي اليوم الذي يتم طباعة قرارالت جامعة الدول العربية باللغة الإنجليزية على اعتبار أن العربية لغة " إشكالية و مثيرة للجدل"
و يمكن للدول العربية المعتدلة أن تبين رأيها كما يحلو لها على اعتبار أن الخيانة وجهة نظر ليس إلا و لا يهم إن كانت هذه الدول المعتدلة ديمقراطية أم لا " فقد يكونوا أوغادا , و لكنهم أوغادنا نحن " على حد قول الرئيس الأمريكي الأسبق ليندون جونسون عند وصفه للأنظمة الديكتاتورية التي تدعمها أمريكا .
بس بدي اقول رحم الله شهداء غزة هاشم
ونحنا ما ننتظر شي من الانظمة العربية المستسلمة ونتوكل على الله و نتوحد بيناتنا و لا نكون محور سعودي مصري استسلامي و لا محور ايراني سوري كلامي و متهولر
انا شاب فلسطيني واعتزوا ان اكون فلسطيني لاننا شعب الجبارين ولا يكل لنا ما يحدث في غزه هاشم نحنوا سنواصل الجهاد الا ان نحرر ارضنا من الصهاينه مهما عملوا العرب واخوننا في الاقطار العربيه من مؤامرات او سفقات ضددنا ونا اشكوهم لله عز وجل واشكر وقفتك الحميده مع شعبنا
وارجو منك ان تكثر من هذه المقالت يمكن ان تحرك هذه الشعوب الساكنه الوجدان ان يساعدونا في التغلب على الصهاينه والقرده
فسحقا لكراسيهم فهي لن تدوم لهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...... اولا نسأل الله تعالى ان يرحم شهدائنا ويرحم اهل غزة والمسلمين اينما كانو . واحب ان اشير الى بعض الامور منها اولا ليس الغرب واليهود فقط يقتلون الشعب الفلسطيني بل هناك شريك ثالث واصبح مكشوفا للجميع وهي الانظمة العربية فهي لاتقف متفرجة بل هي مشاركة في القتل في قتل هذا الشعب .
الامر الثاني مهما قتلوا من شعبنا المرابط لن نستسلم ولن يستطيعو اختراق خط الدفاع الاول عن الامة فنحنو شعب نمتلك مباديء اسلامية تشجعنا على الاستمرار في الجهاد لان النتيجة هي فوز برضى الله سبحانه وتعالى وليست خسارة فالمسلم يتمنى اما النصر او الشهادة .
الامر الثالث لا ننتظر من العالم دعمنا ولا التعاطف معنا وفي اعتقادي اصبح واضح مثل ضوء الشمس ومنذ سنين ان دول الغرب وعلى راسها امريكا تعمل على معاقبة الشعب الفلسطيني بشكل خاص والشعوب الاسلامية بشكل عام لقد ارتكبو ابشع الجرائم في حقنا قديما وحديثا فهؤلاء هم جائو باليهود الى هذه الارض وهم الذين يدعمونهم فلا نريد دعمكم ولا تعاطفكم بل نستعين بالله تعالى فقط .
الامر الآخر يتمثل في الشعوب العربية والاسلامية فهي شعوب محتلة منذ زمن طويل ونسأل الله ان يحررها من حكامها المجرمين .
وندعوا الله ان ينصر ويحرر اهل غزة
والسلام عليكم
وشكرا لمن قرا كلامي عساه يكون نافعا واني احبكم
سندس
أولا نشكر الاخوة القائمين على هذا الموقع
وكل ما جاء في المقال معظم الشعب الفلسطيني يعية ويعلمة ولاكن مصيبتنا ببنوجلدتنا من ينسبون الى الامة العربية ويلهون ويمرحون في دولهم واخوانهم يواجهون الموت المحتوم امام ابشع آليات البطش الصهيونية اننا نشاهدهم عبر محطاتهم الفضائية يتذكرونافقط خمسة دقائقفي نشراتهم الاخبارية جزاهم الله خيرا ويعدوالنا كم عدد الشهداء والجرحى ويشجبون ويستنكرون ويدينون هذا كل ما يستطيعون صنعة أقول لكم المقولة المشهورة أكلت يوم أكل الثور الابيض .................
بشكرك على هالمشاركة وان شاء الله راح يبقو اهالينا اللي بفلسطين صامدين وترج اراضينا والفرحة
Thanx to Allah what ever happened to us because it is atest for the true muslims
عدوك فهذا شيئا بسيطا امام عدم معرفتك للعدو الصهاينة اعداء الامة العربية والاسلامية وهذا واضح كوضوح الشمس باسطع اشراقاتها لكن المصيبة العدو المخفي الذي تعده من امتك ودينك الحق ينتصر دوما ان شاءالله
نشكر اخواننا الذين قامو بكتابة هذا المقال عن فلسطين
ان تنصروا الله ينصركم فلا غالبه لكم
ان شاء ان يكونوا جميع شهدائنا في رحمة الله وفي جناته ان شاء الله , ونحن لا نعزي فيهم بل نبارك لهم ولجميع اهلهم هذه الشهادة الطيبه والتي يتمنها الجميع للفوز بالجنه ان شاء الله
لقد آن الاوان لكي يعرف العالم حقيقة الاجرام اليهودي والصليبيي المتعصب
ضد الفلسطينيين والعرب والمسلمين , إذ لا مبرر لما يجري هذه الايام فوق
أرض فلسطين والعراق وأفغانستان ولبنان ودارفور وغيرها من بلاد المسلمين
سوى الحقد الصليبي والأحقاد اليهودية والصهيونية العالمية التي جندت كل منظمات ماسون
العلنية منها والباطنة, واشترت سكوت الدول بالابتزاز والتهديد بتهمة معاداة السامية
وبوضع امكاناتهم الهائلة من مواردهم من تجارة الخمور والمخدرات والجنس والسلاح
في خدمة ورعاية وحماية صنيعتهم اسرائيل وقلْب وتزييف الحقائق وطمس الحق والعدالة
إضافةً الى توجيه أبواق الاعلام الذين يسيطرون على مفرداته من صحف واذاعات وتلفزة
وخاصة في بلاد الغرب لخدمة هذه الاهداف الشريرة
أما الاعلام العربي الرسمي فهو الساهي واللاهي في النفاق والتسبيح
وتفريخ الفضائيات التافهة السخيفة التي تدمّر الان بسلاح الجنس والتهتك كل القيم والاخلاق
لتمهيد الطريق أكثر وأكثر أمام تدمير نفسية وعقل وجسم الانسان العربي والمسلمين
بشكل عام لتكون النتيجة أمامنا الان واضحةً جليةً : لا استجابة لفعل أو رد فعل لما يجري
من سفك الدماء وهتك الاعراض ونهب الاوطان ( رحماك يا الله) وكفى
الحمد لله على كل حال دائما . نحن نعيش بغزة المحاصرة منذ زمن , وهي بنظري اكبر سجن بالعالم .حيث المسؤول الاول ليس الاحتلال , بل الدول العربية التي تدعم هدا المحتل , على سبيل المثال هل يعقل ان تزود مصر المسلمة الشقيقة اليهود الصهاينة بالغاز و الوقودو القطاع محاصر لا يجد وقود للمستشفيات , لاكن رغم كل شئ سنبقى صامدين في ارض الوطن , رغم القتل و الدمار الذي يحدث كل دقيقة و ثانية و رغم السجن لالاف الشباب و الشابات لن نستسلم , سنبقى اوفياء لفلسطين كل فلسطين
وادعو الله ان ينفك هذا الحصار عن اخوتي واهلي في فلسطين
وانشاء الله النصر قريب وقلوبنا معاهم والله وحسبى الله ونعم الوكيل فيهم كلهم هؤلاء الاسرائيلئن والامريكين اللى يتحدثوا عن محاربة الارهاب وهم من يصنعونة وعلينا كلنا بالدعاء لاخواننا وبالمقاطعة ويارب نصرك القريب
يا اخي يا ابن العرب
عجبي كل العجب
ما الذى ابدل سيف الثائرين
بحطام من قصب ؟
ما الذى باع اللسان العربي
بلسان من خشب ؟
آه يا شعبي
آه يا فلسطين نحن فى اقسى الظروف
لم ينبع اسم العرب
مرحباً يا اشقاء
مرحباً يا اصدقاء
مرحباً يا اصدقاء
ها هنا الحق نقيض للبكاء
نحن لا نملك خبزاً ودواء
نحن جعنا وجرحنا غير انا
نحمل الجرح بصبر الانبياء
الحمد لله الذى شرفنا
باختيار الصدق فى زمن الرياء
الحمد لله على كل الظروف
ابلغوا عني هيئه الامم
علها تصنع راداراً جديد
يرصد الحب
ويخترق الوريد
يرصد صوت ابي حين يصلي
الله اكبر
الله اكبر
ويلاحق دمع امى فى الدعاء
الله اكبر
الله اكبر
يتسلل فى زوايا المدرسه
ويزاحم صوت طفلي فى النشيد
يا محمد
يا مسيح
اى انسانه فى لغه الكون الجديد
دم اطفال فلسطين
فى ضريح جباليه
ناموا احبابي ناموا
نوم الهنا نومكم
ضد مجهول يسجل
يا قضاه العربيه
لو سالنا اليونيسيف
عن ملفات القضيه
لوجدنا العدل صكاً
فى البنوك الاطلسيه
ناموا احبابي ناموا
نوم الهنا نومكم
في الدول الغربية وفي العواصم الاوروبية تخرج المظاهرات تندد بجرائم الصهاينة لكن لم نرى تظاهرات في العواصم العربية لانهم منشغلون بعبادة الهة المال والمجون
رحم الله شهداءنا و عافى جرحانا و فك قيد اسرانا .
[email protected]
هل الضفة مدينة في تايوان حتى نستغرب تضامنه مع غزة!! هذا طبيعي الشعب الفلسطيني شعب واحد ولا يمكن الى ان يكون واحد والصهاينه تستهدفهم جميعا واذا لم يتداركو الامر سياكلون كما اكل الثور الابيض ولهم في العراق مثالا حي لا تنتضرو يا ابنا فلسطين شي من الحكام العرب فهم احقو واذل من ان يقدمو لكم اي شي الامر بايديكم بعد الله ثباتكم ووحدتكم كفيله بالنصر انشاء الله اما بعض المفاوضين والمتنطعين نقول لهم قدمت حمس خيرة قادتها من اجل فلسطين وها هم القادة يقدمون ابنائهم يوما تلو الاخر فليخرس المتخرصون.
وانشاء الله النصر قريب وقلوبنا معاهم والله وحسبى الله ونعم الوكيل فيهم كلهم هؤلاء الاسرائيلئن والامريكين اللى يتحدثوا عن محاربة الارهاب وهم من يصنعونة وعلينا كلنا بالدعاء لاخواننا وبالمقاطعة ويارب نصرك القريب
ما يجري من جرائم الابادة ضد الشعب الفلسطيني في غزة
لا يمكن السكوت عليه أبداً من قبل أي إنسان حر الضمير
فلنساهم في ارسال هذه الصرخة والبيان لمن لا يزالون في
غفلة عمّا يجري فوق أرض فلسطين ولنتمعّن في كل كلمة
مما تحويه هذه الرسالة من معنىً ومضمون وهي موجهة
لكل انسان في جهات الارض الاربعة لعل فيها ما يقع في روْع
الأذن والضمير ممن أضلهم إعلام الصهيونية والغرب المتعصّب
الذين يقلبون الحقائق ويزيفون التاريخ القريب منه والبعيد علنا جهاراً نهارا
فيا أحرار العالم أنظروا لما يجري من قتل للاطفال والأبرياء في غزة
وفي الضفة الغربية وما يمارس على أهلنا من سكان الجليل والبلدات
الفلسطينية التي احتلت عام 1948
لقد آن الاوان لكي يعرف العالم حقيقة الاجرام اليهودي والصليبيي المتعصب
ضد الفلسطينيين والعرب والمسلمين , إذ لا مبرر لما يجري هذه الايام فوق
أرض فلسطين والعراق وأفغانستان ولبنان ودارفور وغيرها من بلاد المسلمين
سوى الحقد الصليبي والأحقاد اليهودية والصهيونية العالمية التي جندت كل منظمات ماسون
العلنية منها والباطنة, واشترت سكوت الدول بالابتزاز والتهديد بتهمة معاداة السامية
وبوضع امكاناتهم الهائلة من مواردهم من تجارة الخمور والمخدرات والجنس والسلاح
في خدمة ورعاية وحماية صنيعتهم اسرائيل وقلْب وتزييف الحقائق وطمس الحق والعدالة
إضافةً الى توجيه أبواق الاعلام الذين يسيطرون على مفرداته من صحف واذاعات وتلفزة
وخاصة في بلاد الغرب لخدمة هذه الاهداف الشريرة
أما الاعلام العربي الرسمي فهو الساهي واللاهي في النفاق والتسبيح
وتفريخ الفضائيات التافهة السخيفة التي تدمّر الان بسلاح الجنس والتهتك كل القيم والاخلاق
لتمهيد الطريق أكثر وأكثر أمام تدمير نفسية وعقل وجسم الانسان العربي والمسلمين
بشكل عام لتكون النتيجة أمامنا الان واضحةً جليةً : لا استجابة لفعل أو رد فعل لما يجري
من سفك الدماء وهتك الاعراض ونهب الاوطان ( رحماك يا الله) وكفى
وكذلك نرجو من الله ان تكون من نتائج هذه الهخمة البربرية على ابناء غزه هي الوحدة الوطنية وان تتغلب مصلحة الوطن على مصلحة التنظيم.
ماذا تنتظرون بعد هذت الهوان من ما يسمى خادم الحرمين
رزقهم الله بأعظم عطاء وهو الشهادة يعني الجنةنحن فخورين
بصمودمهم ومقاومتهم و نضالهم.
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله
الله ينصرهم ويفرج كربم امين يارب.
اللهم ارحم كل الشهداء واشف كل الجرحى وحرر كل أسير.
أمين يارب العالمين.
لايسعني الا ان ادعوا الله لاخواننا في فلسطين وفي غزة تحديدا وأقول لمن غرته السلطة انها لن تدوم وأخص السيد عباس وأذكره بدحلان كيف تدحرج كالحجر المكسور وفي يده مال لا يعرف كيف ينفقه لانه ممزوح بأرواح الشهداء
اصحوا يا عرب يا من كان يناضل مع ياسر عرفات وجورج حبش ونايف حواتمه وأحمد جبريل وابو على مصطفى ومروان البرغوثي أم أن نومكم أصبح كنوم أهل الكهف .
هداكم الله البى الصواب وحمى الله أطفال غزة
اخوان القرده والخنازير
جميع ما نراه ساهمت فيه معظم القوى الغربيه وبعض العملاء من الفلسطينين وأولهم فتح وإذا أردتم معرفه حقيقه إغتيال أبو حهاد و أبو محمد و أبو إياد وأبو الهول و غيرهم يجب قبل أن تسألو إسرائيل إسألو فتح أنا لا أقول إلا حسبى الله ونعم الوكيل أتمنى من كل قلبى أن يفيق العرب وأن يتوب كل خائن وأن نتوحد على كلمه الله
ربى إغفر لى و للمسلمين و الطف باخوانى الفلسطينيين
امين ادعو لهم بأن يفرج الله كربهم وينصرهم
اننا نحن الشعوب العربية لا نستطيع فعل شيء سوى الكلام والشجب والاستنكار
فخير الكلام ما قل ودل لكن نحن الكلام عندنا لا يقل ولا يدل فالافضل برايي هو السكوت او العمل الفعلي حتى لو بالدعاء
اشكر القائمين على ادارة موقع PALESTINE REMEMBERED واتمنى لهم دوام التوفيق في خدمة القضيةالاسمى(قضية فلسطين) والتي هي ليست قضية الشعب الفلسطيني او العربي وحده فحسب ولكن قضية كل شعوب العالم المضطهدة والتي تطالب بالحرية واحقاق الحق والانصاف..بل هي القضية الاسمى دولياًكون العالم يتعلم منها دروس الصمود والثبات على الحق.ان صراعنا مع المحتل الاسرائيلي ما هو الا صورة من الصراع ما بين الخير والشر وحيث لا بد للخير من ان ينتصر ولو بعد حين فلا بد لنا من النصر ولو بعد حين على هذا المحتل ان شاء الله.
اتمنى من الله ان يرفع الظلم عن كل فلسطيني اولاً وعن كل مظلومي العالم ثانياً...كما ارجو من الله العلي القدير ان يلهم كل من فقدوا ذويهم واحبائهم في غزة وفي كل فلسطين الصبر والثبات على الحق وان يعوضهم الله بهم خيراً وان يرحم اهلهم وذويهم..فصبراً اهل غزة فلا بد لليل من ان ينجلي ولا بد لغيوم الظلام من تتبدد.
انني من هنا ومن منبر هذا الموقع لادعو شعوب العالم الحرة الابيةبرفض استمرار هذا الظلم الواقع على اهلنا في فلسطين والوقوف صفاً واحداً امام جبروت الظلام ولنصرخها سوياً صرخه مدوية في وجه الحكام الطغاة وفي وجه كل من يساندهمونقول حسبكم ظلماً وللتتركوا مساحة للعدل والانصاف.
ولا تكيلوا بمكيالين وتفصلوا الحلول بحسب اذواق الاسرائيليين الظالمين.
ودمتم
MSHHADI
هل كان هناك صواريخ عبثية ومفرقعات ام هي سياسة تنفذ .. لا نستطيع الا ان نقول للذين يعطون المبررات لبني صهيون عودو الى صوابكم ولا تنسلخو من جلودكم لان التاريخ لن يرحمكم.
جمال من الاردن
على قدر مااناحزين على ما حصل في اخواننا في غزه من مذابح ومجازر اسال الله العلي العظيم ان تكون هذه بداية النهاية للكيان الصهيون الغاصب لارض فلسطين وكما قيل ( ما بعد الذيق الى الفرج )واتقدر باحر التعازي لاعالي الشهداء في غزه ونابلس وجينين وطول كرم والخليل ورام الله وقلقيلية وانا لله وانا اليه راجعون .
على قدر ما أنا متألم لما يحصل في غزة على قدر ما أنا مستبشر بانصر ووعد الله في هزيمة اليهود وكما قيل اشتدي أزمة تنفرجي نسأل الله أن تكون بداية النهاية لليهود وأن يثبتها الله ونكون في المقدمة ..
like the saying 'withfrinds like this who needs enemies' the type of love we get from our Arab goverments is the love we do not need, they only do what is requered only, after more than 50 years leaving in Saudi Arabia I say we only have god to ask for help. ALLah Yesaedna
ولكن يجب ان نذكر الانتصار الفلسطيني لاهل غزة و المقاومين في كل ارض فلسطين من حيث عدم وجود توازن قوى من حيث الالة العسكرية ولكن استطاعوا المجاهدين البواسل خلق توازن للرعب واستطاعوا ان يمتلكوا الحرية بالتعبير و الراي
نسال الله النصر القريب لاهل فلسطين الحرة
اُنقر هنا للمزيد من التعليقات